الصفحه ٧٠ : تشهير كليم الله بإبداء سوأته
على رءوس الأشهاد من قومه لأن ذلك ينقصه ويسقط من مقامه ولا سيما إذا رأوه
الصفحه ٤٢ :
والأشدون برسول
الله نوطاً ، فإنها كانت اثرة شحّت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس آخرين ،
والحكم
الصفحه ٥٣ : قوم ، يحسبون أنهم يحسنون صنعا (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ
وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ) ، (أَلَمْ
الصفحه ١١٧ :
، لأن أبا سفيان إنما دخل في عداد المسلمين يوم فتح مكة إجماعاً وقولا واحداً ،
وقبل الفتح كان حرباً لله
الصفحه ١٠١ : والحاكم ورجاله ثقات عن زيد بن أرقم وابن عباس ، وزاد
فكان عليّ يدخل المسجد وهو جنب ليس له طريق غيره ، رواه
الصفحه ٨ : فَلَمَّا
أَفَلَ قالَ : لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ
الضَّالِّينَ. فَلَمَّا
الصفحه ١١ : ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها) ، (بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي
الصفحه ٤٤ : أعلم شاباً في العرب جاء قومه بأفضل مما جئتكم به ، جئتكم
بخير الدنيا والآخرة ، وقد أمرني الله أن أدعوكم
الصفحه ٢٣ :
أريد حياته ويريد
قتلي
ولهم أن يتمثلوا :
رأيت الحلم دلّ
عليّ قومي
وقد
الصفحه ٥٦ : ) : عفا الله عن قوم أعمتهم السياسة
(٣) فأنشأوا من حزب
سياسي مذهباً دينياً (٤)
وكفّروا كل من لم يوافقهم على
الصفحه ٨٥ :
المتنصر يثبّت
قدمه ، ويربط على قلبه ، ويخبره عن مستقبله إذ يخرجه قومه ، وكل ذلك ممتنع محال.
وقد
الصفحه ١٠٠ : إنما كان بالسنح من عوالي المدينة (١).
قلت : لا لوم على
القوم فإنهم أسراء العاطفة تسخر مشاعرهم وحواسهم
الصفحه ١٠٦ : سبحانه
لهارون :
(اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ).
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في قومه ، ووزيره
من أهله وشريكه في أمره على سبيل الخلافة ، عنه لا على سبيل النبوة ، وأفضل أمته
الصفحه ١٦ :
عن أبي سلمه وغيره
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إذا حكم
الحاكم فاجتهد ثمّ أصاب فله