الصفحه ٣٤ :
ابن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام وعمهما عبد الله بن جعفر ، وأمثالهم من الفاطميين الذين لا
قيمة لهم
الصفحه ٣٥ : نكن بادئ ذي بدء على ما نحن الآن عليه ، وأن
التشيع إنما كان بتفضيل علي بالامامة على الشيخين ، وأن
الصفحه ٣٨ :
ومشرب ، أصولا
وفروعاً. وحسبك منها كتابا الايضاح والافصاح في الامامة بعد رسول الله لشيخنا
المفيد
الصفحه ٤٥ : .
العاشر ، زعم أن الشيعة الامامية أعمتهم السياسة ، فأنشأوا من حزب
سياسي مذهباً دينياً.
الجواب ، أنهم
أبعد
الصفحه ٥١ : في التراجم من أهل السنة أنه قال في ترجمته ، وكان امام عصره ، ووحيد دهره
أحسن الجمع والتأليف ، وغلب
الصفحه ٥٤ : إذ لم يخدمهم به ، فقد أرضاهم بما خدم به الحقيقة ، من غير
تقية ، ككتابيه في الإمامة ، وهما الاستبصار
الصفحه ٦٨ : العادات لا تقع عبثاً بإجماع العقلاء من بني آدم كلهم.
الثاني
: ما أخرجه الشيخان في صحيحيهما ، والإمام
الصفحه ٧٠ : يشتد
عارياً ينادي الحجر! والحجر لا يسمع ولا يبصر : ثوبي حجر! ثوبي حجر! ثمّ يقف عليه
وهو عاري أمام الناس
الصفحه ٧٦ : عظيم.
ثمّ أن قوة البشر
بأسرهم بل قوة جميع الحيوانات لا تثبت أمام ملك الموت فكيف والحال هذه تمكن موسى
الصفحه ٩٢ : أثبتناه بالحجج القاطعة في المراجعة ٨٦ من كتاب المراجعات.
(٢) أخرجه الامام
احمد من حديثها ص ٣٩ من الجز
الصفحه ٩٥ : كان من الخوارج.
واكانداعية إلى الخروج ، فعن الإمام أحمد بن حنبل : كان عكرمة من أعلام الناس ،
ولكنه كان
الصفحه ١٠١ : في حديث سعد بن ابي وقاص عند الإمام أحمد
والنسائي بإسناد قوي ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٢ : السنن التي أشار اليها القسطلاني بإجمال أخرجه الإمام أحمد من حديث ابن
عباس في الجزء الأول من مسنده
الصفحه ١٠٩ : ء وكنز العمال للمتقي الهندي ومناقب الامام
احمد والمناقب لابن المغازلي الشافعي وغاية المراد للشريف
الصفحه ١٢٨ : اليوم فنور وحرية يأبيان
ذلك كل الإباء ، وما على الإمامية لو جابهت النواصب بحقيقتها الناصعة ، فأثبتتها