الصفحه ٢٤ :
فكانوا بها مذقة
الشارب ونهزة الطامع ، وكنا نقول بزغت الحقائق بانتشار كتب الإمامية فلا أفّاك بعد
الصفحه ١٢٠ : ابن شهرآشوب على نفسه شيئاً منها ، وإنما جرى في مناقبه على اسلوب الإمام
احمد في مناقبه ، وإنه لأسلوب
الصفحه ٣٧ : ء
يهتدي النجم
باتباع هداها
ورثوا من محمد
سبق أولاها
وحازوا ما لم
يحز أخراها
الصفحه ٥٠ :
رشيد الدين أبي
جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب شيخ مشايخ الإمامية في عصره وصاحب كتابي المناقب
والمعالم
الصفحه ١٢٦ : محمد
كرد علي ـ رئيس المجمع العلمي العربي بدمشق ـ اغتر بأناة الشيعة الامامية ، إذ لم
تأبه بهفواته في
الصفحه ٣١ : حتى دعاه الله إلى جواره ، وهذه الخصيصة هي أفضل خصائص علي ، باجماع
الإمامية (١).
نعم في الطالبيين
الصفحه ٣٦ : القطعي على كل خلف من هذه الأمة
متصلاً بالامامين الباقرين الصادقين ، ومن بعدهما من أوصيائهما الميامين
الصفحه ٤٧ :
وقال الإمام أبو
عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام في خبر سفيان بن السمط : الإسلام هو الظاهر الذي
الصفحه ٥٥ :
فهو مخالف
للإماميين والجماعيين وكل فريق يريده أن يكون له وحده ، وأن يقبل مذهبه بحذافيره ،
ويدافع
الصفحه ١٩ :
تقولونه ، عمن تخالفونه في مذهب أو مشرب ، وأعيذكم بالله مما تنشره مجلتكم عن
الشيعة الإمامية في كثير من
الصفحه ٢٠ : والطامات ـ
بحثتم عن الحقيقة منها مع السيد أو غيره ، مستقصين مظانها من كتب الإمامية ، ولو
فعلتم ذلك لما
الصفحه ٢٦ : أَخْلَفُوا اللهَ ما
وَعَدُوهُ وَبِما كانُوا يَكْذِبُونَ).
وقد أكبر الإمامية
الكذب في الحديث واستفظعوه
الصفحه ٢٧ : الذي يعلمه الله تعالى أن الشيعة الإمامية لم يغلوا ولم
يقلوا ، بل كانوا أمة وسطاً بين الغالية والقالية
الصفحه ٢٩ :
وقال الإمام
الشافعي :
يا آل بيت رسول
الله حبكمُ
فرض من الله في
القرآن أنزله
الصفحه ٣٣ : ما لا يفعل
العدو بعدوه.
أن الشيعة
الإمامية لأغزر عقلاً ، وأنفذ بصيرة ، وأصح تمييزاً من أن يسفوا إلى