الصفحه ٤٩ : وَافْعَلُوا الْخَيْرَ) (٥) (فَآمِنُوا خَيْراً
لَكُمْ) (٦) (وَاتَّبِعُوا
أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٣ : عليها
إنهاء فخر المحقّقين ولد العلّامة بخطّه الشريف استفدت منها كثيرا فجعلتها أصلا
للعمل ، النسخة موجودة
الصفحه ٧٣ : قال في مقدّمة الرّسالة الاولى والثانية.
وقمت أنا بتحقيقها
معتمدا على النّسخ الموجودة منها في زوايا
الصفحه ٥٩ : طلوع الشّمس
متقدّمة عليه ، وقد تتأخّر عن المحكي ، ولا يلزم منه وجوب المعلوم ، وذلك لأنّ
العلم والمعلوم
الصفحه ٧٧ : تقرّر هذا ، ورد الإشكال في قول أمير المؤمنين
علي بن أبي طالب عليهالسلام : «لو كشف الغطاء ما ازددت يقينا
الصفحه ٣٩ :
عندهم ، فيبطل جميع التكاليف ويلتجئ كلّ عاقل إلى الرّاحة من التكاليف ، ويفعل
أنواع الملاذّ والمعاصي
الصفحه ٦٥ : الدّولة أبي الخير بن موفّق الدّولة علي (أو عالي أو غالي)
الطبيب الهمداني الشهيد ، ولد في مدينة همدان سنة
الصفحه ٧٦ :
النفس ، المترقّي
بكماله إلى حظيرة القدس (١) ، ينبوع الحكمة العلميّة ، وموضع أسرار العلوم
الصفحه ١٠٨ :
المقدّمة الثالثة.................................................................. ٨٠
في ماهيّة
الصفحه ١٥ : السيّد الخوانساري : ومن جميل ما حكته الثقات أنّه
رؤي من بعد وفاته في بعض منامات الصالحين وكأنّه ولده
الصفحه ٦١ :
الاختيار ، فإنّه إذا لم يختر فعله لم ينسب السّلطان إلى العجز.
نعم لو أراد
السّلطان منه الفعل كيف كان
الصفحه ٧٢ : ترجم الإنجيل وهو من
العلماء الأفاضل.
١٦ ـ الوقفيّة
الرّشيدي ، طبع باسم وصيتنامه رشيدي.
١٧ ـ نسبنامه
الصفحه ٥٤ : ، وإنّما لم يفعله لأنّه أراد إيقاع الفعل من العبد
على جهة الاختيار.
ثمّ انظر إلى قوله
عليهالسلام : «ولم
الصفحه ٣٢ : الامم ،
وزاد علما وفضلا على فضلاء من تأخّر وتقدّم ، وألهمه الله تعالى العدل في رعيّته ،
والإحسان إلى
الصفحه ٤١ : الغائب على الشّاهد ، وقالوا : لو أنّ شخصا ادّعى أنّه
رسول السّلطان إلى رعيّته ، ثمّ قال : أيّها السّلطان