الصفحه ٤ : ما صورته : ولد ولدي المبارك أبو منصور الحسن بن يوسف بن
مطهّر ليلة الجمعة في الثّلث الأخير من اللّيل
الصفحه ٥٧ : ، لأنّه مذهب الفلاسفة ، وإن تمكّن من التّرك كانت قدرته على الفعل
والتّرك واحدة ، فإذا رجّح الفعل فإن لم
الصفحه ١٢ : ولادته إلى موته فكان قسط كلّ يوم
كرّاسا مع ما كان عليه من الاشتغال بالإفادة والاستفادة والتدريس والأسفار
الصفحه ٦٩ : كان
حريصا أشدّ الحرص على حفظ مؤلّفاته ووصولها إلى أقصى نقاط العالم ، ولعلّه كان
يعلم ما يمكن أن يكون
الصفحه ٥٢ : ذكرها المؤلّف في شرحه على التجريد : ٣٤٢ ، عن الأصبغ بن
نباتة لمّا انصرف من صفّين فإنّه قام إليه شيخ
الصفحه ٥٦ : التّرك لزم الجبر ، وإن تمكّن ، فإن لم يفتقر الترجيح
إلى مرجّح لزم ترجيح أحد الطرفين المتساويين على الآخر
الصفحه ٤٥ : ) (٧) (ما كانَ لِي
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا
تَلُومُونِي
الصفحه ٩ : والقراءة
وقرأ هو رحمهالله على جمّ غفير من علماء عصره من العامّة والخاصّة نشير إلى
بعضهم ، فمنهم
الصفحه ٩٧ :
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ لَمْ يَكُ
مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما
الصفحه ٥٣ :
أحتسب عنائي؟ ما أرى لي من الأجر شيئا ، فقال عليهالسلام له : مه ، أيّها الشيخ ، بل عظّم الله أجركم في
الصفحه ٤٢ : المقدّمة لا تتمشّى على مذهب الأشاعرة ، لأنّ القبائح كلّها مستندة إلى الله
تعالى عندهم ، فجاز أن يصدّق
الصفحه ٩٩ :
عَبَدْناهُمْ)............................................ ٤٨
(وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ٥ : ما يوصف به النّاس من
جميل وفضل فهو فوقه.
وفي أمل الآمل :
فاضل ، عالم ، علّامة العلماء ، محقّق
الصفحه ٩٤ :
المنع من كيف
النتيجة ، فإنّ الاتّصال يصدق وإن كان المقدّم والتالي محالين ، لما ثبت من جواز
استلزام
الصفحه ٨ :
عَلى أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً) (١) ولا يجوز الرّكوع والسّجود لغير الله