الصفحه ٤٦ : ووبّخهم على ذلك ومنعهم عنه ، فقال الله
تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ) (٩) ويقبح منه تعالى أن يخلق
الصفحه ٤٩ : وَافْعَلُوا الْخَيْرَ) (٥) (فَآمِنُوا خَيْراً
لَكُمْ) (٦) (وَاتَّبِعُوا
أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ
الصفحه ٥١ : كان طريق الاعتذار أنّ هذه الأفعال ليست
صادرة عنّا باختيارنا ، بل هي من فعل الله تعالى وقضائه ، ولا
الصفحه ٦٧ :
خصوصا بملاحظة
اختيار السّلطان خدابنده مذهب التشيّع بعد إحضار العلّامة الحلّي من الحلّة وحلّ
معضله
الصفحه ٧١ : الزركلي : احرقت كتبه بعد قتله وبقي منها «جامع
التواريخ» أربع مجلّدات بالعربيّة والفارسيّة ، طبعت النسخة
الصفحه ٧٣ : ـ السلوك للمقريزي ـ مجمع الفصحاء ـ مقدّمة جامع التواريخ الرشيدي وغيرها
من التواريخ والتراجم.
الرّسالة
الصفحه ٧ : خطبة كتابه «منتهى المطلب» : إنّه فرغ من تصنيفاته
الحكميّة والكلاميّة وأخذ في تحرير الفقه من قبل أن يكمل
الصفحه ٩ : المسمّى ب «منهاج الكرامة» في الإمامة وكتاب «اليقين» وغيرهما ، وبلغ أيضا
من المنزلة والقرب لديه بما لا مزيد
الصفحه ١٧ : .
٦٥ ـ حلّ المشكلات
من كتاب التلويحات.
٦٦ ـ إيضاح
التلبيس من كلام الرئيس ، وفي الإجازة : كشف التلبيس
الصفحه ٣٦ : ؛
لكنّ الله قد أمر ونهى ، وأنذر وحذّر ، ووعد وتوعّد ، وكيف يحسن منه تعالى أن يقول
: (الزَّانِيَةُ
الصفحه ٤٠ : من المصير إلى هذا المذهب المؤدّي إلى ذلك.
العاشر :
الأشاعرة شاكّون
في حصول النّجاة لهم ولأنبيائهم
الصفحه ٥٤ :
الوعيد» لأنّه
يكون ظلما من الله تعالى ، والله منزّه عنه ، وكما أنّه يسقط الثّواب والعقاب ،
والوعد
الصفحه ٥٩ : في حصوله فإنّه يسلك أحدهما من غير مرجّح ، لأنّ
مطلوبه يحصل بكلّ واحد من الطريقين ، فالمراد هو القدر
الصفحه ٤٥ : قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ) (٥) (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ) (٦) (كُلُّ امْرِئٍ بِما
كَسَبَ رَهِينٌ
الصفحه ٥٢ : السّماوات والأرض وما بينهما باطلا (ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ