الصفحه ٧ : خطبة كتابه «منتهى المطلب» : إنّه فرغ من تصنيفاته
الحكميّة والكلاميّة وأخذ في تحرير الفقه من قبل أن يكمل
الصفحه ٤١ : :
إنّه يلزم من مذهب
الأشاعرة هنا عدم التديّن بشيء من الشّرائع والأديان ، لا بدين الإسلام ، ولا
بغيره من
الصفحه ٧٨ : التّام لها
ضروريّ ، ولو لا القبول لما حصل لها ذلك ، فإنّ كلّ حاصل بعد أن لم يكن لا بدّ وأن
يسبقه إمكان
الصفحه ٣٨ : ؛ فإن اعتذروا بأنّ الأمر قد يتحقّق بدون
الإرادة ، كما في السيّد إذا ضرب عبده ، وطلب السّلطان الانتقام
الصفحه ٤٥ : ) (٩) (يَرْجُونَ تِجارَةً
لَنْ تَبُورَ) (١٠) (إِذا تَدايَنْتُمْ
بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ
الصفحه ٧١ :
الأفضلي يذمّه
بدين الأوائل وقدر عليه فصفح عنه ، وفي الجملة فكانت له مكارم وشفقة وبذل وتودّد
لأهل
الصفحه ٧٩ : فيما
تقدّم أنّ النّفس مستعدّة لقبول فيضان العلوم الضروريّة والكسبيّة ، وأنّ كلّ حادث
لا بدّ له من
الصفحه ٩٠ :
إنّ المحمولات هنا
(١) متعلّقة بالامور الخارجة ، فإنّ السؤال لا بدّ له من مسئول ومسئول عنه.
وقد
الصفحه ٩٧ : بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ)..................................... ٤٥
(إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٨١ :
العلم إمّا تصوّر
، وهو عبارة عن حصول صورة الشيء في العقل مطلقا من غير حكم بنفي أو إثبات ، وذلك
لا
الصفحه ١٧ : التجريد.
٧٢ ـ نهج العرفان
في علم الميزان.
٧٣ ـ إيضاح
المقاصد من حكمة عين القواعد للكاتبي.
٧٤ ـ تحرير
الصفحه ٧٧ :
المسألة الاولى
في الجمع بين كلامي النبي والوصي عليهماالسلام
إنّه من المعلوم
القطعي أنّ الحكمة
الصفحه ٨٢ : التردّد ، بل متى أخطر الذهن الحكم حكمت
النّفس بنسبة أحد طرفي القضيّة إلى الآخر إيجابا أو سلبا.
وإمّا
الصفحه ٦ : الاصول والحكمة ، وكان صاحب أموال وغلمان وحفدة ، وكان رأس الشيعة
بالحلّة ، واشتهرت تصانيفه ، وتخرّج به
الصفحه ١٨ : سابقا.
٨٣ ـ شرح حكمة
الإشراق.
وفي الحديث :
٨٤ ـ استقصاء
الاعتبار في تحرير معاني الأخبار.
٨٥