الصفحه ٨١ :
العلم إمّا تصوّر
، وهو عبارة عن حصول صورة الشيء في العقل مطلقا من غير حكم بنفي أو إثبات ، وذلك
لا
الصفحه ٨٧ : ووجب
التناهي في مدركاتها ـ قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) (١) ـ وأنّ
الصفحه ٩٢ : ء ، تتفجّر ينابيع الحكمة على لسانه ، وتنطبع صور المعقولات كما هي في قلبه
، وجنانه موهبة من الله تعالى لديه
الصفحه ٩٥ : ).................................... ٨
(الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا
مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما).......................... ٢١
الصفحه ١٣ :
الجمهور ، ونحو
ذلك من الأشغال ، وهذا هو العجب العجاب الّذي لا شكّ فيه ولا ارتياب. وقيل قريب من
ذاك
الصفحه ٢١ : ليستغفر له من في السّماوات ومن في الأرض حتّى الطّير في
الهواء والحوت في البحر ، وإنّ الملائكة لتضع أجنحتها
الصفحه ٢٤ :
نسخة «ج»
وهي أيضا من
مخطوطات مكتبة المجلس النيابي تحت رقم ٤٩٥٤ كتبها مير جعفر بن عبد الله
الصفحه ٣١ : الطّاعة عقبى الدار ، وتوعّده على المعصية بدخول النّار ، جزاءا على
أفعاله بمقتضى العدل من غير إكراه ولا ظلم
الصفحه ٣٤ : ، وإلى ما لا
يتعلّق بقصودنا ودواعينا ، كالآثار الّتي يفعلها الله تعالى فينا من الألوان (١) وحركة النموّ
الصفحه ٤٨ : ) (٨).
العاشر :
الآيات الدالّة
على الانكار على من نفى المشيّة عن نفسه وأضافها إلى الله تعالى ، فقال تعالى
الصفحه ٧٦ : بحرا لا يساحل ، وعلمه لا يقاس ولا يماثل.
وحضرت في بعض
الليالي في خدمته للاستفادة من نتائج قريحته
الصفحه ٨٠ : والمباينات إدراك
لامور كلّيّة ، غير مكتسبة بالدّليل ، بل موهوبة (٢) من الله تعالى بواسطة الاستعداد الحاصل من
الصفحه ٩٠ :
إنّ المحمولات هنا
(١) متعلّقة بالامور الخارجة ، فإنّ السؤال لا بدّ له من مسئول ومسئول عنه.
وقد
الصفحه ٩٧ : )............................................ ٤٥
(مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ)...................................................... ٤٥
الصفحه ٣ : المعتزلي أيضا ، ولا يخفى أنّه غلط ، إذ لم يذكره بهذا
العنوان والوصف أحد من أصحابنا الإماميّين ، وبالجملة هو