الصفحه ١٧ : .
٦٥ ـ حلّ المشكلات
من كتاب التلويحات.
٦٦ ـ إيضاح
التلبيس من كلام الرئيس ، وفي الإجازة : كشف التلبيس
الصفحه ٣٦ : ؛
لكنّ الله قد أمر ونهى ، وأنذر وحذّر ، ووعد وتوعّد ، وكيف يحسن منه تعالى أن يقول
: (الزَّانِيَةُ
الصفحه ٤٠ : من المصير إلى هذا المذهب المؤدّي إلى ذلك.
العاشر :
الأشاعرة شاكّون
في حصول النّجاة لهم ولأنبيائهم
الصفحه ٥٤ :
الوعيد» لأنّه
يكون ظلما من الله تعالى ، والله منزّه عنه ، وكما أنّه يسقط الثّواب والعقاب ،
والوعد
الصفحه ٥٩ : في حصوله فإنّه يسلك أحدهما من غير مرجّح ، لأنّ
مطلوبه يحصل بكلّ واحد من الطريقين ، فالمراد هو القدر
الصفحه ٨٣ :
المقدّمة الرابعة
في أنّ المانع من التعقّل هو المادّة
الّذي استقرّ عليه
رأي الفلاسفة أنّ
الصفحه ٤٥ : قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ) (٥) (مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً
يُجْزَ بِهِ) (٦) (كُلُّ امْرِئٍ بِما
كَسَبَ رَهِينٌ
الصفحه ٥٢ : السّماوات والأرض وما بينهما باطلا (ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ
الصفحه ٧٧ :
المسألة الاولى
في الجمع بين كلامي النبي والوصي عليهماالسلام
إنّه من المعلوم
القطعي أنّ الحكمة
الصفحه ٨١ :
العلم إمّا تصوّر
، وهو عبارة عن حصول صورة الشيء في العقل مطلقا من غير حكم بنفي أو إثبات ، وذلك
لا
الصفحه ٨٧ : ووجب
التناهي في مدركاتها ـ قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) (١) ـ وأنّ
الصفحه ٩٢ : ء ، تتفجّر ينابيع الحكمة على لسانه ، وتنطبع صور المعقولات كما هي في قلبه
، وجنانه موهبة من الله تعالى لديه
الصفحه ٩٥ : ).................................... ٨
(الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا
مِنَ الْبَيِّناتِ وَالْهُدى مِنْ بَعْدِ ما).......................... ٢١
الصفحه ١٣ :
الجمهور ، ونحو
ذلك من الأشغال ، وهذا هو العجب العجاب الّذي لا شكّ فيه ولا ارتياب. وقيل قريب من
ذاك
الصفحه ٢١ : ليستغفر له من في السّماوات ومن في الأرض حتّى الطّير في
الهواء والحوت في البحر ، وإنّ الملائكة لتضع أجنحتها