الصفحه ٨١ :
العلم إمّا تصوّر
، وهو عبارة عن حصول صورة الشيء في العقل مطلقا من غير حكم بنفي أو إثبات ، وذلك
لا
الصفحه ٩٢ :
أحاط بالقوّة
الإلهيّة على جميع ما حصّله الحكماء ، وأشرف بالعناية الأزليّة على دقائق أنظار
العلما
الصفحه ٣١ : ، الّذي خلق الإنسان
ومنحه بالاقتدار ، وأنعم عليه بالتّكليف المستند إلى الإرادة والاختيار ، ووعده
على فعل
الصفحه ٧٦ :
النفس ، المترقّي
بكماله إلى حظيرة القدس (١) ، ينبوع الحكمة العلميّة ، وموضع أسرار العلوم
الصفحه ٩٧ : )............................................ ٤٥
(مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً يُجْزَ بِهِ)...................................................... ٤٥
الصفحه ٥ : ما يوصف به النّاس من
جميل وفضل فهو فوقه.
وفي أمل الآمل :
فاضل ، عالم ، علّامة العلماء ، محقّق
الصفحه ٥٦ :
(أدلّة الأشاعرة)
احتجّت الأشاعرة
بوجوه :
الأوّل :
إنّ العبد لو كان
فاعلا ، فإن لم يتمكّن من
الصفحه ٧٩ : فيما
تقدّم أنّ النّفس مستعدّة لقبول فيضان العلوم الضروريّة والكسبيّة ، وأنّ كلّ حادث
لا بدّ له من
الصفحه ٨٨ : علم النبي صلىاللهعليهوآله قليلا بالنسبة إلى علم الباري تعالى وتقدّس ، وكان له أن
يقول : (رَبِّ
الصفحه ١٠٨ : .................................................................. ٨٣
في أنّ المانع من
التعقّل هو المادّة............................................... ٨٣
المقدّمة
الصفحه ١٥ : الكلام.
٣٣ ـ مناهج أو
منهاج اليقين في اصول الدّين.
٣٤ ـ تسليك النّفس
إلى حضرة القدس في الكلام.
٣٥
الصفحه ١٦ : ء والقدر ، وفي الخلاصة : استقصاء البحث والنظر.
٥١ ـ رسالة في خلق
الأعمال.
٥٢ ـ منهاج
السّلامة إلى معراج
الصفحه ٦١ :
الاختيار ، فإنّه إذا لم يختر فعله لم ينسب السّلطان إلى العجز.
نعم لو أراد
السّلطان منه الفعل كيف كان
الصفحه ٧٢ : ترجم الإنجيل وهو من
العلماء الأفاضل.
١٦ ـ الوقفيّة
الرّشيدي ، طبع باسم وصيتنامه رشيدي.
١٧ ـ نسبنامه
الصفحه ٤٣ : لِيَعْبُدُونِ) (١) ثمّ أرسل الرّسل لإرشاد العالم إلى كيفيّة عبادته على
الوجوه الشّرعيّة ، لعجز العقول عن تفاصيل