الصفحه ٧٩ : فيما
تقدّم أنّ النّفس مستعدّة لقبول فيضان العلوم الضروريّة والكسبيّة ، وأنّ كلّ حادث
لا بدّ له من
الصفحه ٨٢ : بتواتر (١) الشهادات ، لا عدد الشهادات.
وهذه القضايا
الستّ هي «الضروريّات».
والنافع منها
الاولى لا غير
الصفحه ٨٨ : زِدْنِي
عِلْماً) كان أمير المؤمنين عليهالسلام أولى بهذه المقالة ، لأنّ علمه أقلّ من علم النبي
الصفحه ٩١ :
(المسألة الثالثة)
أمّا بعد حمد من
تقدّس بوجوب وجوده عن مشاركة الممكنات ، وتنزّه بقدمه وأزليّته
الصفحه ٩٣ : :
المنع من حصول
شرائط القياسيّة هنا ، لأنّ هذا القياس من الشكل الأوّل ، وشرطه (١) كلّية الكبرى ، وهذا
الصفحه ٩٩ :
عَبَدْناهُمْ)............................................ ٤٨
(وَسارِعُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ
رَبِّكُمْ
الصفحه ١٠٨ : .................................................................. ٨٣
في أنّ المانع من
التعقّل هو المادّة............................................... ٨٣
المقدّمة
الصفحه ٦ : .
وقال السيّد
الأمين : وهو العلّامة على الإطلاق الّذي طار صيته في الآفاق ، ولم يتّفق لأحد من
علما
الصفحه ١١ : أبان النّحوي المصنّف في الأدب.
١٦ ـ الشيخ عزّ
الدّين الفاروقي الواسطي من فقهاء العامّة.
١٧ ـ الشيخ
الصفحه ١٥ : السيّد الخوانساري : ومن جميل ما حكته الثقات أنّه
رؤي من بعد وفاته في بعض منامات الصالحين وكأنّه ولده
الصفحه ١٦ : ـ إيضاح مخالفة
السنّة ، أوضح فيه مخالفة الأشاعرة لنصّ جميع الآيات ، أقول : رأيت نسخة منه في
الخزانة
الصفحه ٦١ :
الاختيار ، فإنّه إذا لم يختر فعله لم ينسب السّلطان إلى العجز.
نعم لو أراد
السّلطان منه الفعل كيف كان
الصفحه ٧٢ : ترجم الإنجيل وهو من
العلماء الأفاضل.
١٦ ـ الوقفيّة
الرّشيدي ، طبع باسم وصيتنامه رشيدي.
١٧ ـ نسبنامه
الصفحه ٨٩ : عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌ) (٣).
ووجه الجمع من
وجوه :
الأوّل :
إنّ التناقض يشترط
فيه امور
الصفحه ١٠٤ : :............................................. ٢٠
من وصيّته لولده................................................................ ٢٠
هذا الكتاب