الصفحه ٤١ : شرائع الأنبياء السّالفين (١) لأنّ مبنى الأديان على صدق الأنبياء عليهمالسلام وإنّما يتمّ صدق النّبي
الصفحه ٤٣ :
رحمته ولطف عنايته
وطلب معرفته ، كما قال في كتابه العزيز (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا
الصفحه ٨٧ : ووجب
التناهي في مدركاتها ـ قال الله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) (١) ـ وأنّ
الصفحه ٩٤ : المحال للمحال ، لقوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) (١) فإنّ المقدّم وهو
الصفحه ٤٠ : يعذّب الله المؤمن ، بل
النّبي ، ويثيب الكافر على ما تقدّم ، والشكّ كفر نعوذ بالله من ذلك.
الحادي عشر
الصفحه ٤٢ : الكاذب ، فلا يتحقّق العلم بصدق النّبي الصادق.
الرّابع عشر :
الأشاعرة لم يرضوا
بقضاء الله تعالى وقدره
الصفحه ٧٧ :
المسألة الاولى
في الجمع بين كلامي النبي والوصي عليهماالسلام
إنّه من المعلوم
القطعي أنّ الحكمة
الصفحه ٨٨ :
الوصي عليهالسلام قادرة على الجمع بين قوّتي الإدراك والتحريك كان نفس النبي
صلىاللهعليهوآله أولى
الصفحه ١٠٧ : ............................................................ ٦٠
كتاب الفرق بين كلام النبي وقول الوصي
مختصر ترجمة خواجه رشيد
الصفحه ٨ : المذاهب في زمن النّبي صلىاللهعليهوآله ولا الصحابة؟ قالوا : لا ، قال العلّامة : ونحن نأخذ
مذهبنا عن علي
الصفحه ٣١ : ولا إجبار ، وصلّى الله على سيّدنا
محمّد النّبي المختار ، المبعوث من ولد معد بن نزار ، وعلى عترته
الصفحه ٧٦ : ، فسئل في تلك الليلة سؤالين مشكلين ،
وبحثين معضلين ، يتعلّق أحدهما بالجمع بين كلام النبي وقول الوصي
الصفحه ٥٣ : ما وطئنا موطئا ، ولا
هبطنا واديا ، ولا علونا تلعة إلّا بقضاء الله وقدره ، فقال له الشيخ : عند الله
الصفحه ٤٤ : إِلَّا الْإِحْسانُ) (٦) (هَلْ تُجْزَوْنَ
إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٧) (مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ
الصفحه ٥٦ : لا لمرجّح وهو محال ، وإن
افتقر ، فذلك المرجّح إن وجب معه الفعل لزم الجبر ، وإلّا عاد البحث إليه