الصفحه ٨٠ : في السراج المنير ٤ / ١٧١.
١٥ ـ سورة المطففين ، مكيّة الّا الآية
الاولى ، ومنها انتزع اسم السورة كما
الصفحه ١٥ :
الدين الطوسي وابن
المطهر الحلي وهما من كبار الطائفة الشيعية ولهم مكانة جليلة عند علماء الاسلام
الصفحه ٤٠ :
وستوافيك في هذا
الجزء زرافةٌ من الأحاديث المستفيضة الدالة على أنَّ بغضه صلوات الله عليه سمة
النفاق
الصفحه ٤٦ :
ولا مسألةٍ من
صاحبه أوَّلاً وبالذات ، وإنَّما هو توسّلٌ به إلى الله تعالى لزلفته عنده وقربه
منه
الصفحه ١١ : ، والامامة وهي آخر المراتب» (١).
فهو بذلك اسقط
المعاد. ولا يختلف اثنان من الشيعة في عدّه اصل من اصول
الصفحه ٤٤ :
المسجد (١).
إلى غيرها من
الحرمات التي يتضمّنها فقه الشيعة ، وينوءُ بها عملهم ، وما يقام فيها من
الصفحه ٧٦ :
الطوسي ، وأتباعه
، والرافضة كلّهم بأنواع من التهتّك والاستهتار من إضاعة الصَّلوات ، وارتكاب
الصفحه ١٢٦ :
هذا ما عثرنا عليه
من طرق هذا الحديث ولعلّ ما فاتنا منها أكثر ، ولعلّك بعد هذه كلّها لا تستريب في
الصفحه ١٥٥ :
غير أنَّ نظّارة
التنقيب لا تزال مكبِّرة لها من شتّى النواحي :
الاولى
: قوله : «أما ترضى
أن تكون
الصفحه ١٥٦ : على حدٍّ سواء ، وناهيك به من منزلةٍ ومقام.
الرابعة
: ما صحَّ عن سعد بن
ابي وقّاص من قوله : والله لإن
الصفحه ١٦٠ :
التأكيد ، غير
أنَّه فهم من مؤدّاه ما ذكرناه من العظمة.
السّادسة
: قول الإمام ابي
البسطام شعبة بن
الصفحه ١٧٦ : في فتح الباري والقسطلاني في إرشاد الساري ٦ ص ٨١ من : انَّ كلَّ طريق منها
صالحٌ للاحتجاج فضلاً عن
الصفحه ٣٥ : يهدي من يشاء ، ولا يقدر أن يضلَّ من يشاء ،
وانّه قد يشاء ما لا يكون ويكون ما لا يشاء ، وغير ذلك.
فلا
الصفحه ٤٨ :
أنَّ الفعل القليل
لا يُبطل الصلاة ، وأنَّ صدقة التطوُّع تُسمّى زكاةً ، ويعدّونها بذلك من آيات
الصفحه ٨٨ :
مودَّتهم بها فليس
مختصاً بآية الله العلّامة الحلّي ولا بامته من الشيعة ، بل أصفق المسلمون على ذلك