الصفحه ١٩٢ :
وحزن ، ويُعتقد
فيه انَّه مبتدعٌ ضالٌّ مضلٌّ غال ، عامله الله بعدله ، وأجارنا من مثل طريقته
وعقيدته
الصفحه ٤٥ :
وأحاديثهم بذلك
متضافرة وتعتقد بأنَّ تأخير حَجّة الإسلام عن سنتها كبيرةٌ موبقةٌ إنّه يُقال
لتاركها
الصفحه ٤٣ : ذلك يُضرب على رأسه ويقال له : فضَّ الله فاك.
وتروي عن النبيّ
أئمّتها انَّه لا صلاة لجار المسجد إلّا
الصفحه ٢٨ : يوسم أحدٌ منهم بحبّه وبغضه مهما كان المعدود
مبغوضاً له أو محبوباً ، ولم تسمع اذن الدنيا من أحدهم في
الصفحه ٧٩ : قوله : «ألم
تر الى الذين بدّلوا نعمة الله» الآيتين نصّ عليهما القرطبي عن تفسيره ٩ / ٣٣٨ ،
والشربيني في
الصفحه ٩٤ :
الطيِّب الذِّكرِ
فحبّهمُ فرضٌ
على كلِّ مؤمن
أشار إليه الله
في محكم الذِّكرِ
الصفحه ٧٨ : : «إنّها نزلت فيهم» من الكذب الذي لا يخفى
على مَن له علمٌ بنزول القرآن وأحوال هذه السادة الأخيار. ٢ ص ١١٧
الصفحه ٨٠ : ان غير واحد من السور المدنية فيها
آيات مكيّة :
منها : سورة المجادلة ، فانها مدنية
الّا العشر الاول
الصفحه ٨٧ : حسب الرجل
ذلك من إطلاق قولهم : إنّ السورة مكية.
فحق المقال فيه ما
قدَّمناه ج ١ ص ٢٥٥ ـ ٢٥٨ وفي هذا
الصفحه ٥٨ : علي : قول المفسرين : إنّ الآية نزلت في حقِّ
عليٍّ رضى الله عنه لا يقتضي اختصاصها به واقصارها عليه
الصفحه ٧٧ : ، وهم لا
يحصرون النبوَّة إلّا بخاتمها محمّد سيِّد الأنبياء صلوات الله عليه وآله وعليهم ،
ويكفِّرون مَن
الصفحه ٦ : مع الحق................................................................. ١٠٣
حديث ان الله يغضب لغضب
الصفحه ٢٣ :
منهاج السنّة
اذا أردت أن تنظر
الى كتاب سمّى بضد معناه فانظر الى هذا الكتاب الذي استعير له اسم
الصفحه ٨٨ :
مودَّتهم بها فليس
مختصاً بآية الله العلّامة الحلّي ولا بامته من الشيعة ، بل أصفق المسلمون على ذلك
الصفحه ٥٤ :
فأنزل فيك الله خير ولاية
وبيَّنها في محكمات الشرائعِ
«المؤلف
رحمهالله».
* في