الصفحه ١٨٥ :
ومنها
: أنّ مقتضى هذه
الأحاديث انّه لم يبق بعد قصّة سدِّ الأبواب بابٌ يُفتح إلى المسجد سوى باب
الصفحه ٨٦ : ، نزلت قبل أن يتزوَّج عليٌّ بفاطمة
، وقبل أن يولد له الحسن والحسين.
ـ إلى أن قال ـ : وقد ذكر طائفة من
الصفحه ٩١ : جواهر العقدين.
٣ ـ قال جابر بن عبد الله : جاء اعرابي
الى النبي صلىاللهعليهوآله
وقال : يا محمد اعرض
الصفحه ١٦٨ : يُطهِّر مسجده لهارون
وذريَّته وإنّي سألت الله أن يُطهِّر لك ولذريَّتك من بعدك ، ثمَّ أرسل إلى ابي
بكر أن
الصفحه ٤٠ :
بعلي (أي من التعظيم) شيئاً لا تصنع مع احد من اصحاب النبي صلىاللهعليهوآله
فقال : انهُ مولاي.
وذكره
الصفحه ١١ : اعتقاداتهم ، وخلط بين
اصول الدين واصول المذهب ، فالامامة عندهم من قبيل الثاني دون الاول ، مع الالتفات
الى ان
الصفحه ١٥٥ : منّي بمنزلة هارون من موسى» وهو يُعطي إثبات كل ما للنبي صلىاللهعليهوآله من رُتبةٍ ، وعملٍ ، ومقامٍ
الصفحه ١٨٦ : لإن
تكون لي خصلةٌ منها أحبّ إليَّ من أن اعطي حمر النعم ... الحديث.
ومثله قول عبد
الله بن عمر في
الصفحه ٧١ :
ذهب القوم إلى
انَّها نزلت في أبي طالب.
وقد فصَّلنا القول
فيها في الجزء الثامن
الصفحه ١١٤ : الحديث فله
إسنادٌ معروفٌ عند الحفّاظ والأعلام ، صحّحه بعضهم وحسّنه آخر ، وأنهوه إلى
النبيِّ الأقدس
الصفحه ٣٧ :
__________________
حديث الغدير ، عن زيد
بن ارقم ، ثمّ نقل خطبة النبي صلىاللهعليهوآله
يوم غدير
الصفحه ٤٣ :
والرساتيق تحتفي بها الشيعة ، وترى حرمتها من واجبها ، وتقول بحرمة تنجيسها ،
وبوجوب إزالة النجاسة عنها ، وبعدم
الصفحه ٦٥ :
وقال الخازن : هذه
المقالة وإن كانت قد صدرت من واحد من اليهود لكنّهم يرضون بمقالته هذه فنسبت إلى
الصفحه ١٤٥ :
١٨ ـ اخرج ابو
نعيم عن الحارث قال : كنت مع عليٍّ بصفِّين فرأيت بعيراً من إبل الشّام جاء وعليه
راكبه
الصفحه ٢٩ : من شهر رمضان ، وإمّا غير ذلك
يتوجَّهون إلى المشرق وينادونه بأصوات عالية يطلبون خروجه (١).
[الشيعة