الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله ولم يعقل أنَّ راويه لم يعزه إلى النبيِّ صلىاللهعليهوآله ، فكان الحق المقام أن يفنَّد نسبته إلى
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآله إليّ ... وقال : هذا حديثٌ صحيحٌ متَّفقٌ عليه ، ابن عبد
البر في الاستيعاب ٣ ص ٣٧ وقال : روته طائفةٌ
الصفحه ١٥٧ : ؟ ولِمَ قعدتَ عن بيعته؟ فانّي لو سمعت من النبي صلىاللهعليهوآله مثل الّذي سمعت فيه لكنت خادماً لعليٍّ ما
الصفحه ١٤٨ : ممّا وضعته الشيعة على طريق
المقابلة فإنَّ الذي في الصحيح عن ابي سعيد عن النبيَّ صلىاللهعليهوآله انّه
الصفحه ١٧٢ : يعلى
قال : حدثنا موسى بن محمّد بن حسّان : حدثنا محمّد بن إسماعيل بن جعفر بن الطحان :
حدثنا غسّان بن
الصفحه ١٥٦ : ردَّه من تبوك : «أما ترضى
أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي». أحبّ إليَّ من أن
الصفحه ١٢ : بيان الحديثين من طرق الصحابة ،
والاشارة الى مصادر إخراج تلك الطرق ، ومن بينها مسند امام المذهب أحمد بن
الصفحه ١٥٨ : رجلاً قال له رسول الله صلىاللهعليهوآله : «أنت منّي بمنزلة هارون من موسى غير انّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ١٤١ : . الحديث (٢).
٦ ـ علي بن ربيعة
الوالبي قال : سمعت عليّاً يقول : عهد إليَّ النبيُّ صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ١٤٩ : من جلبةٍ وسخبٍ :
فأوَّل ما يتقوَّل
فيه : انَّه مرسلٌ وليس مسند.
فكأنَّ عينيه في
غشاوة عن مراجعة
الصفحه ١١٣ : قال : «يا فاطمة إنّ الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك». فهذا
كذبٌ منه ، ما رووا هذا عن النبي
الصفحه ١٢٢ :
الصِّحاح (١).
وقال في ج ١ ص ٣٦٤
: قد اتَّفقت الأخبار الصحيحة الّتي لا ريب فيها عند المحدِّثين
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوآله الاجتياز كما حظر عليهم القعود ، وما ذكر من خصوصيّة عليٍّ
رضى الله عنه فهو صحيحٌ ، وقول الراوي
الصفحه ١٦٠ : ونازلٌ منّي بمنزلة هارون من موسى.
وفيه تشبيهٌ ووجه
الشبه مبهمٌ بيَّنه بقوله : «إلّا أنَّه لا نبيّ بعدي
الصفحه ٩٥ : رسول الله ـ فباطلٌ موضوعٌ ، فإنَّ النبيَّ لم
يُؤاخ أحداً ، ولا آخى بين المهاجرين بعضهم من بعض ، ولا بين