الصفحه ٦٦ : دِيارِكُمْ ...) (الممتحنة : ٨).
نزلت في أسماء بنت
أبي بكر ، وذلك : انّ امّها قتيلة بنت عبد العزّى قدمت
الصفحه ٧٠ :
وقال الخازن :
فيكون اللفظ عامّاً اريد به الخاصّ.
واخرج ابن مردويه
باسناده عن ابي رافع انّ
الصفحه ٧٦ : ، ويراها حال الرافضة دائماً.
إلى غيرها ممّا
علمت البحّاثة أنّها أكاذيب وطامّات اريد بها إشاعة الفحشاء في
الصفحه ٩٧ : فيما بلغنا ونعوذ بالله ان نقول عليه ما لم
يقل : تآخوا في الله أخوين أخوين ، ثمّ أخذ بيد علي بن ابي طالب
الصفحه ١٠٠ : قوله : إنّ فاطمة أحصنت فرجها ... باطلٌ قطعاً فإنَّ سارة
أحصنت فرجها ولم يحرِّم الله جميع ذرِّيَّتها على
الصفحه ١٠٧ : .
وأخرج ابن مردويه
في المناقب عن ابي ذرّ : أنّه سُئل عن اختلاف النّاس فقال : عليك بكتاب الله
والشيخ عليِّ
الصفحه ١١٠ : الرازي في
تفسيره ١ ص ١١١ :
وأمّا أنَّ عليَّ
بن ابي طالب رضى الله عنه كان يجهر بالتّسمية فقد ثبت
الصفحه ١١١ :
وأخرج غير واحد عن
ابي سعيد الخدري عنه صلىاللهعليهوآله إنَّه قال مشيراً إلى عليٍّ : «الحقُّ مع
الصفحه ١٤٣ : ٣ ص ٢٤٥ : قد ثبت عن النبيّ صلىاللهعليهوآله انَّه قال لعليٍّ عليهالسلام : «تقاتل بعدي الناكثين
الصفحه ١٤٥ : بجرانه ، فقال عليٌّ : والله إنّها للعلامة التي
بيني وبين رسول الله صلىاللهعليهوآله.
الخصائص الكبرى
الصفحه ١٤٦ : :
لا. فبكى عليٌّ ، فقال له : أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى؟! إلّا
انَّك لستَ بنبيّ ، لا
الصفحه ١٤٧ : : مَن كنت مولاه فعليٌّ مولاه ج ٣ ص ٨ (٢).
ثمَّ قال ما
ملخَّصه :
الجواب : إنَّ هذا
ليس مسنداً بل هو
الصفحه ١٥٣ :
واجب الحالة عندئذ
أن يخلف عليها أمير المؤمنين عليهالسلام المهيب في أعين القوم ، والعظيم في النفوس
الصفحه ١٦٧ : الامام أحمد : انهُ روى حديثاً منكراً ... سدوا الابواب ، انظر
الجرح والتعديل ٩ / ١٥٣ ، المجروحين ٣ / ١١٢
الصفحه ١٦٩ :
ما امرت به فعلتُ
إن اتَّبع إلّا ما يوحى إليَّ».
أخرجه الطبراني ،
والهيثمي في المجمع ٩ ص ١١٥