الصفحه ١٨٧ : القاري ٧ ص ٥٩٢ : إنّ حديث سدِّ الأبواب كان آخر حياة النبيِّ في الوقت الذي
أمرهم أن لا يؤمّهم إلّا ابو بكر
الصفحه ١٤ : ان قال : ان الله ينزل الى سماء الدنيا كنزولي هذا ، ونزل درجة من
المنبر ..» (١).
وابن بطوطة لم يكن
الصفحه ١٦ : الاسلام يُفهم ان اسلوب
الحوار المتبنى عند شيخ الاسلام هو استفزاز الخصم حتى لو استدعى الأمر ان يكيل
اليه
الصفحه ٣٠ : أرجلهم حتّى أنَّ بعض الولاة جعل يضرب رجل مَن فعل ذلك
ويقول : إنّما ضربت ابا بكر وعمر والا أزال أضربهما
الصفحه ٣١ : القارئ
أنَّ هذه النسب المختلقة كانت في القرون البائدة ربما تنشأ عن الجهل بمعتقدات
الفرق للتباعد بين
الصفحه ٤٣ :
ج ـ إنّ المساجد
العامرة ماثلةٌ بين ظهراني الشيعة في أوساطها وحواضرها ومُدنها وحتى في القرى
الصفحه ٤٧ : من الصحاح التي تأتي.
ج ـ ما كنت أدري
انَّ القحّة تبلغ بالإنسان إلى أن يُنكر الحقائق الثابتة ، ويزعم
الصفحه ٦٤ :
المغفلين أنّ إصدار الحكم على الجهة العامة ، بحيث يكون مصبّه الطبيعة ـ حتّى يكون
ترغيباً في الاتيان بمثله
الصفحه ٦٨ :
نزلت في حصين بن
المطلب بن عبد مناف كما في الإصابة ١ / ٣٣٦.
١٠ ـ (وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنْسانَ
الصفحه ٧٢ : ).
إنّ رجلاً من
المنافقين قال : والله إنَّ هؤلاء لخيارنا وأشرافنا ، وإن كان ما يقول محمَّدٌ
حقّاً لهم
الصفحه ٧٤ : ؟! ومتى كفر هو حتّى يؤمن؟ وهل كان في بدء
الإسلام للنبي أخٌ ومؤازرٌ غيره؟! على حين انَّ من سمّاهم لم يسلموا
الصفحه ٨٠ : ان غير واحد من السور المدنية فيها
آيات مكيّة :
منها : سورة المجادلة ، فانها مدنية
الّا العشر الاول
الصفحه ٨٧ : حسب الرجل
ذلك من إطلاق قولهم : إنّ السورة مكية.
فحق المقال فيه ما
قدَّمناه ج ١ ص ٢٥٥ ـ ٢٥٨ وفي هذا
الصفحه ١١٤ :
ثمَّ إنَّ الرعونة
تحدوه إلى تكذيب ما لم يجده تكذيباً باتّاً ، أو : أنّ حقده المحتدم لآل بيت الوحي
الصفحه ١٣١ :
التدجيل ، ويد
التحقيق توقظ نائمة الأثكل ، وقلم الحقِّ لا يترك الامة سُدى ، ويُنبئهم عن أنَّ
اجتهاد