الصفحه ٧٤ : وجهادهم لِلكفّار (١).
ج ـ ما عشت أراك
الدهر عجبا.
ليت شعري متى
احتاج ايمان عليّ وعدالته إلى البرهنة
الصفحه ٨٠ : .
ومنها : سورة البلد ، مدنية الّا الآية
الاولى «وبها تسميتها بالبلد» الى غاية الآية الرابعة كما قيل في
الصفحه ٨٦ : ، نزلت قبل أن يتزوَّج عليٌّ بفاطمة
، وقبل أن يولد له الحسن والحسين.
ـ إلى أن قال ـ : وقد ذكر طائفة من
الصفحه ٨٧ : يَقُولُونَ
افْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً)
إلى قوله (خَبِيرٌ بَصِيرٌ)
وهي أربع آيات.
واستثناء بعضهم قوله تعالى
الصفحه ٩١ : جواهر العقدين.
٣ ـ قال جابر بن عبد الله : جاء اعرابي
الى النبي صلىاللهعليهوآله
وقال : يا محمد اعرض
الصفحه ٩٦ : منه إلّا بإنكار فضائله ، فكأنَّه آلى
على نفسه أن لا يمرَّ بفضيلة إلّا وأنكرها وفنَّدها ولو بالدعوى
الصفحه ١٠٢ : تخصّ بها ولم تحظ بمثلها فُضْلَيات النساء
من سارة الى مريم الى حواء وغيرهنَّ ، فلا غضاضة إذا تفرَّد
الصفحه ١٠٥ : أمَّ المؤمنين صحابيّة ، وهذا
أقرب إلى مبدإ ابن تيمية لأنَّها علويّة النزعة ، علويّة الروح ، علويّة
الصفحه ١٠٩ : والاه ، وعاد من عاداه ـ الى
قوله ـ : وأدر الحقَّ معه حيث دار (١).
__________________
٣٥ هامش الاصابة
الصفحه ١١٧ : صلىاللهعليهوآله ولم يعقل أنَّ راويه لم يعزه إلى النبيِّ صلىاللهعليهوآله ، فكان الحق المقام أن يفنَّد نسبته إلى
الصفحه ١٢٠ : ال ٢٢ بطرق أربعة ، الجزري في
أسنى المطالب ٧ وصحَّحه ، ابن الصبّاغ المالكي في الفصول ١٢٤ ، ابن حجر
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوآله إليَّ : لا يحبّك إلّا مؤمنٌ ، ولا يُبغضك إلّا منافقٌ.
مصادرها :
أخرجه أحمد في
مسنده ١ ص ٩٥
الصفحه ١٣٧ : يحثُّ أصحابه إلى نصرة أمير المؤمنين في تلك الحروب ،
ويدعوهم إلى القتال معه ، ويأمر عيون أصحابه بقتال
الصفحه ١٥٤ : الإرجاف ، وكانت
حاجة الحرب أمسّ إلى وجود أمير المؤمنين عليهالسلام حيث لم يكن غيره كمثله يكسر صولة الإبطال
الصفحه ١٥٦ : يكون لي واحدة من خلال ثلاث أحبُّ إليَّ من أن يكون
لي ما طلعت عليه الشمس ، لإن يكون قال لي ما قال له حين