الصفحه ١٠٨ :
المناقب ص ٢١٧ : أخبرني الامام شهاب الدين سعد بن عبد الله بن الحسن الهمداني
المعروف بالمروزي فيما كتب اليّ
الصفحه ١٥٢ :
فما عذر الرجل في
نسبة الإرسال إلى مثل هذا الحديث؟! وإنكار سنده المتَّصل الصحيح الثابت؟! أهكذا
الصفحه ١٦٩ :
ما امرت به فعلتُ
إن اتَّبع إلّا ما يوحى إليَّ».
أخرجه الطبراني ،
والهيثمي في المجمع ٩ ص ١١٥
الصفحه ١٧٠ :
والثناء عليه ـ إلى
أن قال ـ : جيء به يوم خيبر وهو أرمد ما يبصر ـ إلى أن قال ـ : وأخرج رسول الله
الصفحه ١٧٩ :
الصحيحة بتوهّمه
المعارضة ، مع أنَّ الجمع بين القصّتين ممكنٌ ، وقد أشار إلى ذلك البزَّار في
مسنده
الصفحه ١٢ : بيان الحديثين من طرق الصحابة ،
والاشارة الى مصادر إخراج تلك الطرق ، ومن بينها مسند امام المذهب أحمد بن
الصفحه ١٨ :
ثمّ وصلت النوبة
الى ابن حجر العسقلاني ، كما في لسان الميزان حيث يقول : طالعت الرد المذكور ـ منهاج
الصفحه ٢٣ :
منهاج السنّة
اذا أردت أن تنظر
الى كتاب سمّى بضد معناه فانظر الى هذا الكتاب الذي استعير له اسم
الصفحه ٢٥ : إلى العلم والفضيلة ثمَّ إذا قال قولاً كذب ، أو إذا نسب إلى
أحد شيئاً ما ، وكان ما يقوله أشبه شي
الصفحه ٤٢ : للمشركين ، ويحجّون إليها كما يحجُّ الحاجُّ إلى البيت
العتيق ، ومنهم مَن يجعل الحج إليها أعظم من الحج إلى
الصفحه ٤٤ :
المسجد (١).
إلى غيرها من
الحرمات التي يتضمّنها فقه الشيعة ، وينوءُ بها عملهم ، وما يقام فيها من
الصفحه ٤٨ : المتكلّمين قصرها على الدلالة فحسب من دون
أيِّ غمزٍ في السند ، وفيهم من أسنده إلى المفسرين عامّة مشفوعاً بما
الصفحه ٦١ : مخبتاً إلى اتفاق المفسرين على أنّها نزلت في أمير المؤمنين (١).
وأمّا الكلام في
الدلالة فلا يخالج الشك
الصفحه ٦٤ : القضية من توجيهه إلى ذلك الفرد
رأساً ،
وما أكثر له من
نظير في لسان الذكر الحكيم وإليك نماذج منه
الصفحه ٦٩ : لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا
هاهُنا)
(آل عمران : ١٥٤).
القائل هو عبد
الله بن ابي مسلول رأس