الصفحه ١٦٠ :
التأكيد ، غير
أنَّه فهم من مؤدّاه ما ذكرناه من العظمة.
السّادسة
: قول الإمام ابي
البسطام شعبة بن
الصفحه ٣٥ : يهدي من يشاء ، ولا يقدر أن يضلَّ من يشاء ،
وانّه قد يشاء ما لا يكون ويكون ما لا يشاء ، وغير ذلك.
فلا
الصفحه ٤٨ :
أنَّ الفعل القليل
لا يُبطل الصلاة ، وأنَّ صدقة التطوُّع تُسمّى زكاةً ، ويعدّونها بذلك من آيات
الصفحه ٨٨ :
مودَّتهم بها فليس
مختصاً بآية الله العلّامة الحلّي ولا بامته من الشيعة ، بل أصفق المسلمون على ذلك
الصفحه ٩٩ : صلىاللهعليهوآله بين الزبير وابن مسعود وهما من المهاجرين.
قلت : وأخرجه
الضياء في المختارة من المعجم الكبير
الصفحه ١٠٩ :
وهنا نسائل الرجل
عن أنَّ هذا الكلام لِما ذا لا يُمكن صحّته؟ أفيه شيءٌ من المستحيلات العقلية
الصفحه ١٥٢ : فقرات من الحديث وهو يُحاول تفنيدها ويحسبها من الأكاذيب منها
قوله صلىاللهعليهوآله : لا ينبغي أن أذهب
الصفحه ١٨٥ :
ومنها
: أنّ مقتضى هذه
الأحاديث انّه لم يبق بعد قصّة سدِّ الأبواب بابٌ يُفتح إلى المسجد سوى باب
الصفحه ٣٢ : الكذب في الرافضة أظهر منه في سائر طوائف أهل
القبلة ، حتى أنّ أصحاب الصحيح كالبخاري لم يرو عن أحد من قدما
الصفحه ٦٣ : ،
__________________
(١) أخرج ابو اسحاق
الثعلبي في تفسيره عن ابي ذر قال : اما إني صلّيت مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
يوماً من
الصفحه ٩٥ :
لا شبهة فيه كون
كلّ منهما من قُربى رسول الله صلىاللهعليهوآله بالعمومة والنبوَّة ، وأمّا
الصفحه ١٢٩ :
وبعد هذا كلّه
تعرف قيمة ما يقوله أو يتقوَّله ابن تيميّة من أنَّ الحديثين لم يُرو واحدٌ منهما
في
الصفحه ١٣٠ :
٢ ص ٢٣١ (١).
ج ـ إنِّي لا أعجب
من جهل هذا الإنسان ـ الّذي خُلق جهولاً ـ بشئون الإمامة وأنَّ حامل
الصفحه ١٥٠ : : ثمّ بعث رسول الله
فلاناً بسورة التوبة فبعث علياً خلفه فأخذها منهُ وقال : لا يذهب بها الّا رجل هو
مني
الصفحه ١٥٩ : الطاهرة بوحي من الله
العزيز الذين هما من أربى الفضائل ، ويراه معاوية لو كان سمعه فيه لما قاتل عليّاً