الصفحه ٤٤ : .
وأمّا السب على ما
ذكر فهو مِن أكذب تقوُّلاته ؛ فإنَّ الشيعة على بكرة أبيها تروي عن أئمّتها : أنَّ
الصفحه ٧١ : يمكن المتابعة على ما يروه ولو فرضناه ثقة في نفسه بعد قول ابن
حبان : إنّهُ كان مدلساً ، والعقيلي : غمزه
الصفحه ١٦٩ :
ما امرت به فعلتُ
إن اتَّبع إلّا ما يوحى إليَّ».
أخرجه الطبراني ،
والهيثمي في المجمع ٩ ص ١١٥
الصفحه ١٧٢ :
المسجد وفتح باب
عليٍّ فقال النّاس في ذلك.
فقال : «ما أنا
فتحته ولكنَّ الله فتحه».
أخرجه ابو
الصفحه ١٢ : حنبل.
وهذه الطريقة في
نفي الاحداث هي السنة التي اتبعها المؤلف في منهاجه ، فأقدم على كل ما يُشم منها
الصفحه ١٦١ : عدَّتهم
على عدد ما يحصل به التواتر عندهم منهم :
١ ـ زيد بن أرقم
قال : كان لنفر من أصحاب رسول الله
الصفحه ٨٤ :
القرآن المدنيِّ
من المكيِّ وفيه : والمدثر إلى آخر القرآن إلّا إذا زلزلت ، وإذا جاء نصر الله ،
وقل
الصفحه ١٥٩ :
، ولكان يخدم عليّاً ما عاش ، لا بدَّ وأن يكون على حدِّ ما وصفناه حتّى يتسنّى
لسعد تفضيله على ما طلعت عليه
الصفحه ١٠ : ، استناداً إلى
مصادرها المعتمدة والحديثة ، وتحري الامانة والموضوعية في استخلاص النتائج منها ،
والحاكم في كل
الصفحه ١٢٦ :
هذا ما عثرنا عليه
من طرق هذا الحديث ولعلّ ما فاتنا منها أكثر ، ولعلّك بعد هذه كلّها لا تستريب في
الصفحه ١٤٥ : وثقله ، فألقى ما عليه وجعل يتخلّل الصفوف إلى عليٍّ ، فجعل مشفره فيما بين
رأس عليٍّ ومنكبه وجعل يحرِّكها
الصفحه ١٢٢ : المؤمن بسيفي هذا على أن يُبغضني ما
أبغضني ، ولو صببت الدنيا بجماتها على المنافق على أن يُحبّني ما أحبّني
الصفحه ١٧٣ : : يا رسول الله سددت
أبوابنا كلّها إلّا باب عليّ.
فقال : «ما أنا
سددت أبوابكم ولكنَّ الله تعالى سدَّها
الصفحه ١٢٣ : أبغضني ، ولو
نثرت على المنافق ذهباً وفضّة ما أحبّني ، إنَّ الله أخذ ميثاق المؤمنين بحبِّي
وميثاق
الصفحه ١٧٩ : : انَّ
باب عليٍّ كان إلى جهة المسجد ولم يكن لبيته بابٌ غيره ، فلذلك لم يُؤمر بسدِّه.
ويُؤيِّد ذلك : ما