الصفحه ٢٢٨ :
عليه وآله وسلم ،
فعلينا أن نعرف مدى هذا الحب المطلوب من المسلمين حتى نعرف إن كان هناك غلو كما
الصفحه ٢٣ : باب مدينة العلم ، فهناك فرق كبير بين من عقل الدين عقل وعاية
ورعاية وبين من عقله عقل سماع ورواية
الصفحه ٩٠ :
وآله وسلم ويسارع
لبيعة أبي بكر من غير مشورة المسلمين؟
وموقف أبي حفص من
أبي الحسن معروف ومشهور
الصفحه ٩٣ :
والله ما ترك من
كلمة أعجبتني في تزويري إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل حتى سكت فقال ما ذكرتم
فيكم
الصفحه ١٢١ : قال :
«كثرت عليّ
الكذّابة فمن كذب عليّ فليتبوأ مقعده من النار» (١).
فإذا كانت
الكذّابة قد كثرت في
الصفحه ١٢٧ :
فأهل السنة يعنون
به الخلفاء الأربعة ، أما الشيعة فيعنون به الأئمة الاثني عشر ابتداء من علي بن
أبي
الصفحه ١٥٥ :
«من أراد الله به
خيراً فقهه في الدين»
وقول الشيعة هذا
لا يختلف عن قول أهل السنة والجماعة ، إلا
الصفحه ١٦٩ :
من مات منا وليس
بميت ، ويبلى من بلي منا وليس ببال ، فلا تقولوا بما لا تعرفون فإن أكثر الحق فيما
الصفحه ١٨٥ :
ـ وأخرج ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه من طريق علي عن ابن عباس في قوله
تعالى
الصفحه ١٨٧ :
الباطن كما اعترف
بذلك البخاري ومن جواز أن يقول الإنسان ما يشاء وينال من رسول الله خوفاً على ماله
الصفحه ٢٠٢ : الإمام العلامة السعيد أبو الفضل بن الحسن الطبرسي من كبار علماء الإمامية في
القرن السادس الهجري في كتاب
الصفحه ١١ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهو القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا
من خلفه
الصفحه ١٦ : اقتدائهم بأي نجم من النجوم وإنما كانوا يهتدون
باتباع نجوم معينة محددة معروفة لها اسماؤها ، كما أن هذا
الصفحه ٣٢ : مثل «عبس وتولى» أو التي في بعضها إقرار الذنوب عليه كقوله (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ
الصفحه ٣٥ :
العقيدة في الإمامة (عند الطرفين)
والقصد من الإمامة
في هذا البحث هي الإمامة الكبرى للمسلمين