الصفحه ٥ : والتمكين ، والمنعم على عباده بكل
خير وسعادة ليكونوا صالحين ، من توكّل عليه كفاه وحفظه من كيد الشياطين ، ومن
الصفحه ٩ : الطيبين الطاهرين
أما بعد فإن الدين
يعتمد بنحو أساسي على العقائد التي تكون منه مجموعة الأصول والمرتكزات
الصفحه ١٤١ : كَفَرُوا مِنَ النَّارِ ...) (٢).
__________________
(١) كالشهيد محمد
باقر الصدر طيّب الله ثراه الذي
الصفحه ٢٣٩ : الأنبياء والمرسلين سيدنا ومولانا
محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
محمد التيجاني السماوي
الصفحه ٧٩ : على هدايته
أن جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين والمحتفلين بعيد الغدير.
وخلاصة البحث أن
حديث
الصفحه ١٥٦ :
ولما حضرت الفتاة وزوجها
لدى القاضي وسألها عن السبب في الهروب من البيت والزواج بدون إذن وليها قالت
الصفحه ٢٢٢ :
يفسرون بعض الآيات
بنحو يوافق ذلك ، وذلك كما في قوله تعالى : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٥٤ :
قالوا : بلى قال :
فمن كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه وعاد من عاده ...» (١).
٢ ـ أخرج
الصفحه ٩٢ :
الدم. وهذا بالذات
الذي أردنا تقريبه من ذهن القارئ بخصوص السكوت عن نص الغدير ، فيما تقدم.
وإذا
الصفحه ٤٧ : من
كتب السنة أكثر مما ذكرت.
٢ ـ آية البلاغ تتعلق
أيضا بولاية علي :
قال تعالى : (يا أيها الرسول
الصفحه ٤٠ : اثنا عشر رجلاً كلهم من قريش» (٢).
وبعد هذا العرض
الوجيز عن مفهوم الإمامة أو الخلافة التي استعرضتها من
الصفحه ٥٧ :
صنعاء ، فيه عدد النجوم
قدحان من فضة ، وإني سائلكم حين تردون علي عن الثقلين ، كيف تخلفوني فيهما
الصفحه ٨٨ : بالقتل إذ يقول في رأيه الجديد : «من بايع رجلاً من غير
مشورة من المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرّة
الصفحه ١٠٧ :
الشاهد
الثاني : يتعلق بعقوبة
من كتم الشهادة بحادثة الغدير وأصابته دعوة الإمام علي.
وذلك عند ما
الصفحه ١٨٨ :
وقد عمل بالتقية
الصحابة الكرام في عهد الحكام الظالمين أمثال معاوية الذي كان يقتل كل من امتنع عن