الصفحه ٢٢١ :
الرجعة
(العودة إلى الحياة)
هذه المسألة مما
اختصت الشيعة بالقول بها ، وأنا بحثت في كتب السنة
الصفحه ٢٢٦ : يصل إلى درجة البهت والاتهام الباطل.
والشيعة في حب علي
والأئمة من ولده لم يغالوا بل أنزلوهم المنزلة
الصفحه ٢٣١ :
المهدي المنتظر
وهو أيضاً من
المواضيع التي يشنع بها أهل السنة والجماعة على الشيعة. وذهب البعض
الصفحه ٢١ : الإشارة هنا
بأن معنى شيعاً لا علاقة لها بالشيعة كما توهّم بعض البسطاء عند ما جاءني ينصحني
على زعمه قائلاً
الصفحه ٦٥ :
النبي مرة واحدة) وأنى لنا أن نقنعهم بأن تلك الروايات ليست خرافات شيعية وإنما هي
من أحاديث الأئمة الاثني
الصفحه ١٥٧ : .
أما الشيعة فلا
يجوّزون تقليد الميت ويرجعون في كل أحكامهم إلى المجتهد الحي الجامع للشروط التي
ذكرناها
الصفحه ١٨٠ : ما بِأَنْفُسِهِمْ) ولو لا اعتقادنا سنة وشيعة بأن الله سبحانه يبدل ويغير ،
لما كان لصلاتنا ودعائنا من
الصفحه ١٨٧ : .
فلا مبرر لأهل
السنة والجماعة في التشنيع والإنكار على الشيعة من أجل عقيدة يقولون بها هم أنفسهم
ويروونها
الصفحه ٢٠٩ :
الجمع بين الصلاتين
ومما يشنّع به على
الشيعة أيضاً جمعهم بين صلاة الظهر والعصر وبين صلاة المغرب
الصفحه ٢٣٨ : أن الشيعة هم
أدرى بأمور المهدي عليهالسلام لأنه إمامهم وقد عاصروه وعاشوا معه ومع آبائه ، واهل مكة
الصفحه ١٩ : .
أما قول الشيعة
فهو يدعو إلى الوحدة والالتفاف حول أئمة معروفين خصهم الله تعالى والرسول بكل
المعارف التي
الصفحه ٤٤ : الخلافة حقاً لعلي (عليهالسلام) وتخلفوا في داره عن البيعة حتى هددوه بالحرق (٣).
في مقابل ذلك نرى
الشيعة
الصفحه ٦٤ : الجمعة.
وبمثل ذلك تصبح
الروايات الأولى مجرد خرافات شيعية لا أساس لها من الصحة ويصبح الطعن على الشيعة
الصفحه ٦٦ : بمقالة الشيعة ، ولأن إمامة علي
وأولاده من بعده تقطع عليهم الطريق للوصول للخلافة والتحكم في رقاب الناس
الصفحه ٧٩ :
أما روايات الشيعة
عن أئمة أهل البيت (عليهمالسلام) في فضائل ذلك اليوم فحدث ولا حرج ، والحمد لله