الصفحه ١٥٢ :
دائماً مصداق الحقيقة التي لا تناقض فيها ولا إختلاف وذلك لأنهم يرجعون في كل
أحكامهم وعقائدهم إلى أئمة
الصفحه ١٧٩ :
: أنا أعلم بالناس منك عالجت بني إسرائيل أشد المعالجة وإن أمتك لا تطيق ، فارجع
إلى ربك فسله ، فرجعت
الصفحه ٩٩ : الحكيمة. وعلومه الكثيرة.
وإذا ما نظر
المسلم بغير تعصب ولا عاطفة ، لوجده أعلم الناس بعد الرسول ، فالتاريخ
الصفحه ١٣٨ : يتدبرون القرآن ، وعلى رأيهم سوف لن تستقيم أية نظرية فلسفية
أو علمية.
وهذا يذكرني بقصة
أخرى كنت أمشي مع
الصفحه ١٢٥ : والجماعة.
__________________
(١) صحيح مسلم ج ٣ ص
٦١ صحيح البخاري ج ٥ ص ٨٦.
(٢) إشارة إلى
اختلافهما في
الصفحه ٥٥ :
ولكنه اختصره فقال
: قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة
الصفحه ٤٩ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
في حجة الوداع ، فيما بين مكة والمدينة وهو على ناقته ، فانصدعت كتفها
الصفحه ٢٢٢ : أخذاً
بما جاء عن آل البيت عليهمالسلام أن الله تعالى يعيد قوماً من الأموات إلى الدنيا في صورهم
التي
الصفحه ١٦٠ : شعاراً لهم عدلنا عنه إلى التسنيم.
وهذا ابن تيمية
الموصوف بالمصلح المجدد عند بعضهم يقول : ومن هنا ذهب من
الصفحه ٢٢٧ :
آل محمد مات
مغفوراً له ، ألا ومن مات على حب آل محمد مات تائباً ، ألا ومن مات على حب آل محمد
مات
الصفحه ٢١ : أكبر من تقسيم الأمة الواحدة إلى مذاهب وأحزاب وفرق يخالف بعضهم بعضاً ويسخر
بعضهم من بعض بل ويكفّر بعضهم
الصفحه ٤٧ : أهل السنة والجماعة بأن هذه الآية نزلت في بداية الدعوة عندما كان رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم يقيم
الصفحه ٥٦ : لحديث
الغدير بدون ذكره ، وذلك قوله قام فينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خطيبا بماء
يدعى خما بين
الصفحه ٩٧ :
«يؤتى بأصحابي يوم
القيامة إلى ذات الشمال فأقول إلى أين؟ فيقال إلى النار والله ، فأقول : يا رب
هؤلا
الصفحه ١١٢ : وسمين ، وحتى تحولت من
قريش إلى الموالي والعبيد وإلى الفرس والمماليك وإلى الأتراك والمغول.
وتبخرت تلك