الصفحه ٢١٠ : وأقيمت صلاة
العصر حدثتني نفسي بالانسحاب ولكن بقيت لسببين أولهما هيبة السيد الصدر وخشوعه في
الصلاة حتى
الصفحه ٧ : بعض القراء بذلك ؛ فليكن كذلك ، وهو الواقع
الذي يتهيّب مواجهته البعض بروح رياضية بنّاءة ، ونفس موضوعيّ
الصفحه ١٧ : ، على أمته أن تتمسك بهم وتتبعهم كما تتمسك وتتبع كتاب
الله (١).
ولما آليت على
نفسي فإني لا أستدل إلا
الصفحه ٢٢ : رحمة وفي نفس الوقت يوجب دخول النار؟؟
وبعد قراءتي
لتفسير الإمام جعفر الصادق (عليهالسلام) لهذا الحديث
الصفحه ٣٢ : أن هذا القسم
من كلامه هو من عند الله ، وذاك القسم هو من عند نفسه ، فيكون في الأول معصوماً
ويكون في
الصفحه ٤١ : تغيّر شيئاً من موقفها
بل زادت في تعنتها وضاعفت قمعها للشعب الفلسطيني ، فالتاريخ يعيد نفسه وقد اعتاد
الصفحه ٤٣ : » (٧)
وإذا كان أبو بكر
نفسه وهو الذي استخلفه المسلمون بالشورى يحطم هذا المبدأ ويسارع إلى استخلاف عمر
من بعده
الصفحه ٤٧ : آية
٦٧.
(٢) الدر المنثور في
التفسير بالمأثور ج ٣ ص ١١٩.
(٣) نفس المصدر السابق.
الصفحه ٤٨ : الله إلا في السنة السابعة للهجرة
النبوية كما يشهد هو نفسه بذلك (١) فكيف يستقيم هذا ،
وكل المفسرين سنة
الصفحه ٥٠ :
قلوبهم عامرة بشعائر الله مستحضرة نعي الرسول نفسه إليهم.
وقوله لهم : لعلي لا
ألقاكم بعد عامكم هذا ويوشك
الصفحه ٥٣ : نفسه؟
__________________
(١) أحمد بن حنبل في
مسنده ج ٤ ص ٢٨١ والطبري في تفسيره والرازي في تفسيره
الصفحه ٥٥ : الله كافية وشافية ولعل
الاختصار كان من زيد بن أرقم نفسه لما اضطرته الظروف السياسية إلى كتمان حديث
الصفحه ٥٦ : .
ولذلك نرى حتى الإمام
مسلم نفسه فهم من الحديث ما فهمناه وعرف ما عرفناه فتراه يخرج هذا الحديث في باب فضائل
الصفحه ٥٧ : تعلمون أني
أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلى قال : ألستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه؟
قالوا
الصفحه ٦١ : يبدأ الحديث
، وعندما يجد نفسه عاجزا عن إقامة الدليل على أقواله يتملص بقوله : تلك أمة قد خلت
لها ما كسبت