الصفحه ١٧٥ :
أعلم منكم» (١).
وكما قال الإمام
علي نفسه :
«أين الذين زعموا
أنهم الراسخون في العلم دوننا كذباً
الصفحه ١٨ : الغموض وعدم المعرفة بالعلماء الحقيقيين الذين
أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم ، وعدم تمييزهم عن العلماء الذين
الصفحه ١١٦ : ج ١ ص ٤٥١.
١٢ ـ أسد الغابة
في معرفة الصحابة لابن الأثير ج ٢ ص ١٢.
١٣ ـ تاريخ ابن
عساكر ج ٥ ص ٤٣٦
الصفحه ١٢١ : حياته فكيف يكلف أمته باتباع سنته وليس لهم معرفة بصحيحها من
سقيمها وغثها من سمينها.
الوجه
السادس : يروي
الصفحه ١٥٧ : يصلا بنا إلى معرفة الحكم فالجهل بالشيء وعدم معرفته ليس دليلاً على عدمه
الصفحه ٢٤٤ :
٢ ـ الإصابة في تميز الصحابة
٣ ـ السيرة الحلبية
٤ ـ أسد الغابة في معرفة الصحابة
٥ ـ السيرة
الصفحه ١٣٥ :
فهو مكتوب إذ يقولون : مكتوب على كل فرج اسم ناكحه ، وكذلك شرب الخمر ، وقتل النفس
وحتى الأكل والشرب
الصفحه ١٤٣ : ولا نحاسب على
الثاني.
والإنسان في هذه
الحالة وفي تلك مخيّر ومسيّر في نفس الوقت.
أ ـ مخيّر في
الصفحه ٣٣ : الرسول
المطلقة ، وإلا داخلنا الشك في القرآن نفسه!
قالوا : ولم ذلك؟
أجاب على الفور :
هل وجدتم أي سورة
الصفحه ٤٩ : ، وقد نزل بها جبرائيل (عليه السلام) بعد مضي خمس
__________________
(١) نفس المصدر السابق.
(٢) الدر
الصفحه ٧٥ : يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ) أسرع في نفس الوقت وبدون تأخير بامتثال أمر ربه فنصب علياً
خليفة من بعده وأمر أصحابه
الصفحه ٨٦ : الإسلام ويجب قتله.
فلنستمع إليه
يتحدّث عن نفسه في خصوص البيعة كما أخرجه البخاري في صحيحه (٢) ، قال
الصفحه ٩٢ : كان عمر ،
يعلم نفسيات هؤلاء الستة وعواطفهم وطموحاتهم فإنه بلا شك قد رشّح عثمان بن عفان
للخلافة أو أنه
الصفحه ١٤٢ : النافع لأمراضهم النفسية ، وتوضيح الطريقة المثلى للحياة
السعيدة قال تعالى : (إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي
الصفحه ١٥٠ : أدري كيف
أقنع نفسي أو غيري بآراء أهل السنة التي اعتمدت على ما أظن أقوال الحكام من بني
أمية وعلى رأسهم