الصفحه ٤٥ :
سعيت في معاونته
على الإثم والعدوان.
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، سمعت
الصفحه ٥٧ : حرب الموصلي ، حدثنا المحاربي ، حدثنا محمد
بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٦٤ : : والكفلان في الجمعة مثل ذلك ، رواه ابن جرير (٢). ومما يؤيد هذا القول ما رواه الإمام أحمد (٣) : حدثنا إسماعيل
الصفحه ٦٧ : لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ
حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ)
(٤)
قال الإمام أحمد
الصفحه ٨٢ : إِنَّهُمْ هُمُ
الْكاذِبُونَ).
وهكذا رواه الإمام
أحمد (١) من طريقين عن سماك به ، ورواه ابن جرير (٢) عن محمد
الصفحه ٩٥ : ) إلى آخرها والتي بعدها فهذه مصارف أموال الفيء ووجوهه.
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا سفيان عن عمرو ومعمر
الصفحه ٩٨ : ويواسونهم
بأموالهم قال الإمام أحمد (٣) : حدثنا يزيد حدثنا حميد عن أنس قال : قال المهاجرون يا
رسول الله ما
الصفحه ١٠٥ :
أَصْحابُ النَّارِ وَأَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفائِزُونَ)
(٢٠)
قال الإمام أحمد
الصفحه ١١١ : لدعائه ، فبعث في أثر المرأة فأخذ الكتاب منها ،
وهذا بين في هذا الحديث المتفق على صحته.
قال الإمام أحمد
الصفحه ١١٨ : : قرئ على
محمد بن عزيز ، حدثني سلامة ، حدثني عقيل ، حدثني ابن شهاب أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٤ : فِي
الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا) [مريم : ٧٥].
وقد قال الإمام
أحمد (١) : حدثنا
الصفحه ١٥١ : أَنَّى يُؤْفَكُونَ) أي كيف يصرفون عن الهدى إلى الضلال.
وقد قال الإمام
أحمد (٢) : حدثنا يزيد ، حدثنا عبد
الصفحه ١٥٣ : الناس أن محمدا يقتل أصحابه» (٣) ورواه الإمام أحمد عن حسين بن محمد المروزي عن سفيان بن
عيينة ، ورواه
الصفحه ١٦٩ :
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا يزيد أنبأنا كهمس بن الحسن ، حدثنا أبو السليل عن
أبي ذر قال : جعل رسول
الصفحه ١٩١ :
وقال ابن أبي حاتم
: حدثنا الحسن بن عرفة ، حدثني الوليد بن بكير أبو خباب عن عبد الله بن محمد
العدوي