الصفحه ٣٥٦ : قول من قال لتركبن أنت يا محمد حالا بعد حال وأمرا بعد أمر
من الشدائد ، والمراد بذلك وإن كان الخطاب
الصفحه ٣٧٤ :
ويهتم بما يزول عنه قريبا ويترك الاهتمام بدار البقاء والخلد.
قال الإمام أحمد (٢) : حدثنا حسين بن محمد
الصفحه ٣٨١ : )
أما الفجر فمعروف
وهو الصبح ، قاله علي وابن عباس وعكرمة ومجاهد والسدي ، وعن مسروق ومحمد بن كعب
ومجاهد
الصفحه ٣٩٣ : الحميد بن جعفر سمعت محمد بن علي أبا جعفر الباقر سأل رجلا من الأنصار عن قول
الله تعالى : (لَقَدْ خَلَقْنَا
الصفحه ٤١٠ : تفرد بها أبو الحسن أحمد بن محمد بن
عبد الله البزي من ولد القاسم بن أبي بزة ، وكان إماما في القراءات
الصفحه ٤١٤ : بها.
وقال عبد الله ابن
الإمام أحمد : حدثنا منصور بن أبي مزاحم ، حدثنا الجراح بن مليح عن أبي عبد
الصفحه ٤٢٥ : منبره فساءه ذلك فنزلت (إِنَّا أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ) [الكوثر : ١] يا
محمد ، يعني نهرا في الجنة ونزلت
الصفحه ٤٧٥ : فقال
الإمام أحمد (٢) : حدثنا علي بن حفص ، حدثنا ورقاء قال : وقال عطاء عن
محارب بن دثار عن ابن عمر قال
الصفحه ٤٨٠ : لذلك ، ومعناه نفي الوقوع ونفي الإمكان الشرعي أيضا ،
وهو قول حسن أيضا ، والله أعلم.
وقد استدل الإمام
الصفحه ٤٨١ : الإمام أحمد (٢) : حدثنا محمد بن فضيل ، حدثنا عطاء عن سعيد بن جبير عن ابن
عباس قال : لما نزلت (إِذا جا
الصفحه ١٢ : ثم قال : «يا
عكراش هذا الوضوء مما غيرت النار» (٣).
وهكذا رواه
الترمذي مطولا وابن ماجة جميعا عن محمد
الصفحه ٢٠ : حديث حرملة عن ابن وهب به مثله ، ورواه الإمام (١) أحمد عن حسن بن موسى عن ابن لهيعة ، حدثنا دراج فذكره
الصفحه ٢٣ : متعاديات. وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبو سعيد الأشج
، حدثنا أبو أسامة عن عبد الله بن الكهف عن الحسن ومحمد
الصفحه ٤٠ :
وقال أبو داود :
حدثنا عباس بن عبد العظيم ، حدثنا النضر بن محمد ، حدثنا عكرمة ـ يعني ابن عمار
الصفحه ٤٣ :
رحمهالله : حدثنا عثمان بن سعيد بن كثير بن دينار الحمصي عن محمد بن
مهاجر عن عروة بن رويم ، عن عبد الرّحمن بن