الصفحه ٤ :
وقال الإمام أحمد (١) : حدثنا عبد الرزاق ، حدثنا إسرائيل ويحيى بن آدم ، حدثنا
إسرائيل عن سماك بن
الصفحه ١٣ : يَشْتَهُونَ) قال الإمام أحمد (١) : حدثنا سيار بن حاتم ، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي ،
حدثنا ثابت عن أنس قال
الصفحه ١٧ : على محمد ، لو أن رجلا ركب حقة
أو جذعة ثم دار بأعلى تلك الشجرة ما بلغها حتى يسقط هرما ، إن الله غرسها
الصفحه ٢٤ :
أبيهم آدم ستون
ذراعا في السماء» (١).
وقال الإمام أحمد (٢) : حدثنا يزيد بن هارون وعفان قالا
الصفحه ٤١ : الآية : حدثنا عبد بن حميد وغير واحد المعنى
واحد قالوا حدثنا يونس بن محمد ، حدثنا شيبان بن عبد الرّحمن عن
الصفحه ٩١ : إهانة لهم وإرهابا وإرعابا
لقلوبهم ، فروى محمد بن إسحاق عن يزيد بن رومان وقتادة ومقاتل بن حيان أنهم قالوا
الصفحه ١٧٤ :
وقال عبد الله ابن
الإمام أحمد : حدثني أحمد حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي ، أنبأنا عبد الوهاب
الصفحه ١٧٦ :
مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً) [الشرح : ٥ ـ ٦]
وقد روى الإمام أحمد (١) حديثا يحسن أن نذكره هاهنا : فقال
الصفحه ١٨٢ : الكفارات عتق رقبة ، تفرد به النسائي من هذا
الوجه بهذا اللفظ.
وقال الطبراني :
حدثنا محمد بن زكريا ، حدثنا
الصفحه ١٩٦ :
قلت وهذا حديث
منكر جدا وفرات بن السائب هذا ضعفه الإمام أحمد ويحيى بن معين والبخاري وأبو حاتم
الصفحه ٢٠٢ :
٢٦] الآيات.
أزواجهم : أشباههم. قال الإمام أحمد (١) رحمهالله : حدثنا ابن نمير ، حدثنا إسماعيل عن
الصفحه ٢١٨ : الْغَيْبُ فَهُمْ
يَكْتُبُونَ) تقدم تفسيرها في سورة الطور ، والمعنى في ذلك أنك يا محمد
تدعوهم إلى الله عزوجل
الصفحه ٢٧٩ : عليهم» (١). وقال الإمام أحمد (٢) : حدثنا أسود ، حدثنا إسرائيل عن إبراهيم بن مهاجر عن
مجاهد عن مورق عن
الصفحه ٣١٠ : علي
بن أبي بكر الأسفذني ، حدثنا مروان بن معاوية الفزاري عن جعفر بن الزبير عن القاسم
عن أبي أمامة عن
الصفحه ٣١٥ : واحِدَةً) [الحاقة : ١٤].
وقد قال الإمام
أحمد (١) : حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان عن عبد الله بن محمد بن عقيل