الصفحه ١٩٤ : وَصَدَّقَتْ بِكَلِماتِ رَبِّها وَكُتُبِهِ) أي بقدره وشرعه (وَكانَتْ مِنَ
الْقانِتِينَ).
قال الإمام أحمد
الصفحه ١٩٥ : ، ولله الحمد والمنة.
تفسير سورة الملك
وهي مكية
قال الإمام أحمد (٢) : حدثنا حجاج بن محمد وابن جعفر
الصفحه ١٩٩ :
تعالى : (فَاعْتَرَفُوا
بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقاً لِأَصْحابِ السَّعِيرِ).
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا محمد
الصفحه ٢٠٣ : بقوله (ن) حوت عظيم على تيار الماء العظيم المحيط ، وهو حامل للأرضين
السبع كما قال الإمام أبو جعفر بن جرير
الصفحه ٢٠٦ : الأبد» (١) وهذا الحديث قد رواه الإمام أحمد من طرق عن الوليد بن
عبادة عن أبيه به ، وأخرجه الترمذي من حديث
الصفحه ٢٣٣ : رَبِّ
الْعالَمِينَ).
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا أبو المغيرة ، حدثنا صفوان ، حدثنا شريح بن عبيد
قال
الصفحه ٢٣٨ : حديث سعيد بن أبي عروبة كلاهما
عن قتادة به.
[طريق أخرى لهذا
الحديث] قال الإمام أحمد (٨) : حدثنا أبو
الصفحه ٢٤٢ : ء الكفار الذين عندك يا محمد مهطعين أي مسرعين
نافرين منك ، كما قال الحسن البصري : مهطعين أي منطلقين (عَنِ
الصفحه ٢٦١ : بشر عن عكرمة عن ابن عباس (يا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ) قال : يا محمد زملت القرآن وقوله تعالى : (نِصْفَهُ
الصفحه ٢٦٣ : ومحمد بن المنكدر : والغرض أن ناشئة الليل هي
ساعاته وأوقاته وكل ساعة منه تسمى ناشئة وهي الآنات ، والمقصود
الصفحه ٢٧٤ : محمد عن مطرف عن عطية العوفي عن ابن عباس
(فَإِذا نُقِرَ فِي
النَّاقُورِ) فقال : قال رسول الله
الصفحه ٢٧٥ : عَنِيداً) أي معاندا وهو الكفر على نعمه بعد العلم قال الله تعالى : (سَأُرْهِقُهُ صَعُوداً) قال الإمام أحمد
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم فقال : يا محمد غلب أصحابك اليوم. فقال : «بأي شيء؟» قال :
سألتهم يهود هل أعلمكم نبيكم عدة خزنة أهل
الصفحه ٢٨٨ :
روضات الجنات ،
وقال الإمام أحمد (١) : حدثنا أبو معاوية ، حدثنا عبد الملك بن أبحر ، حدثنا
ثوير بن
الصفحه ٣٣٢ : بالموؤودة فقال الإمام أحمد (٢) : حدثنا عبد الله بن يزيد. حدثنا سعيد بن أبي أيوب ، حدثني
أبو الأسود وهو محمد