الصفحه ٢٩٥ :
، يعني امرأته ، فاشترت عنقودا بدرهم فاتبع الرسول سائل فلما دخل به قال السائل : السائل.
فقال ابن عمر
الصفحه ٢٣٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ (١) لِلْكافِرينَ لَيْسَ
لَهُ دافِعٌ
الصفحه ٤١٣ : قتادة : كن لليتيم كالأب الرّحيم (وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ) أي وكما كنت ضالا فهداك الله فلا تنهر
الصفحه ٢٣٥ :
النضر بن الحارث
بن كلدة وقال العوفي عن ابن عباس (سَأَلَ سائِلٌ
بِعَذابٍ واقِعٍ) قال : «ذلك سؤال
الصفحه ٤ :
لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللهِ) [الشورى : ٤٧]
وقال (سَأَلَ سائِلٌ
الصفحه ٢١٤ : ثمرها ليلا لئلا يعلم بهم فقير
ولا سائل ليتوفر ثمرها عليهم ولا يتصدقوا منه بشيء (وَلا يَسْتَثْنُونَ) أي
الصفحه ٢٤٠ : صَلاتِهِمْ
دائِمُونَ (٢٣) وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ (٢٤) لِلسَّائِلِ
وَالْمَحْرُومِ (٢٥
الصفحه ٢٤١ : بالصلاة
فإنها خلق للمؤمنين حسن.
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ فِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ
مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ
الصفحه ٢٤٤ : استكبروا في الدنيا عن الطاعة (ذلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كانُوا
يُوعَدُونَ). أخر تفسير سورة سأل سائل ، ولله
الصفحه ٢٥٨ : السائل» ولما ناداه ذلك الأعرابي بصوت جهوري فقال : يا محمد متى
الساعة؟ قال : «ويحك إنها كائنة فما أعددت
الصفحه ٣١٩ : المسؤول عنها بأعلم من السائل» (١).
وقوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها) أي إنما بعثتك
الصفحه ٣٣٦ : المثوب بصلاة الصبح فقال : أين السائلون
عن الوتر (وَاللَّيْلِ إِذا
عَسْعَسَ وَالصُّبْحِ إِذا تَنَفَّسَ
الصفحه ٣٧٤ :
تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى) وقال أبو الأحوص : إذا أتى أحدكم سائل وهو يريد الصلاة
فليقدم بين
الصفحه ٤١٠ :
السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ(١٠) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ
رَبِّكَ فَحَدِّثْ)
(١١)
قال الإمام أحمد (١) : حدثنا أبو
الصفحه ٤١٤ :
المسترشد.
قال ابن إسحاق (وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ) أي فلا تكن جبارا ولا متكبرا ولا