الصفحه ٥٠٨ : (فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ
الْمُبِينُ) وقد أديته إليهم (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها) أي
الصفحه ٥٠٩ :
وهو نبيها ، يشهد
عليها بما أجابته فيما بلغها عن الله تعالى : (ثُمَّ لا يُؤْذَنُ
لِلَّذِينَ
الصفحه ٥٢٨ : مِثْلُها) ثم قال : (فَمَنْ عَفا
وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ) [الشورى : ٤٠]
الآية. وقال
الصفحه ٣ : : الفرس من النفل والسلب من النفل. ثم عاد لمسألته فقال ابن عباس
ذلك أيضا ثم قال الرجل : الأنفال التي قال
الصفحه ٧ : أراه الله من غير أن يخمسها على
ما ذكرناه في حديث سعد ، ثم نزلت بعد ذلك آية الخمس فنسخت الأولى.
قلت
الصفحه ١٦ : النبيصلىاللهعليهوسلم القبلة وعليه رداؤه وإزاره ، ثم قال «اللهم أنجز لي ما
وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة من أهل
الصفحه ٢٣ : لِقِتالٍ) أي يفر بين يدي قرنه مكيدة ليريه أنه قد خاف منه فيتبعه ثم
يكر عليه فيقتله فلا بأس عليه في ذلك نص
الصفحه ٢٦ : عَنْكُمْ شَيْئاً وَضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ
ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ) [التوبة : ٢٥
الصفحه ٣٥ : بالمعاصي هم أعز وأكثر ممن
يعملون ثم لم يغيروه إلا عمهم الله بعقاب» ، ثم رواه أيضا عن وكيع عن إسرائيل ،
وعن
الصفحه ٤٠ : فدعا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم علي بن أبي طالب فأمره أن يبيت على فراشه ويتسجى ببرد له
أخضر ففعل ثم
الصفحه ٥٢ :
أهل المدينة ، ثم
إنه جاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم من المدينة سبعون نقيبا ، رؤوس الذين أسلموا
الصفحه ٥٩ : راكبين أناخا إلى هذا التل فاستقيا من شن لهما ثم
انطلقا ، فجاء أبو سفيان إلى مناخ بعيريهما ، فأخذ من
الصفحه ٨٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم قال «لا يتوارث أهل ملتين ، ولا يرث مسلم كافرا ، ولا كافر
مسلما ـ ثم قرأ
الصفحه ٩١ : الآخر ثم لا عهد لهم ، وآذن الناس كلهم بالقتال
إلا أن يؤمنوا (١) ، وهكذا روي عن السدي وقتادة وقال الزهري
الصفحه ١٠١ : الْمُتَّقِينَ)
(٧)
يبين تعالى حكمته
في البراءة من المشركين ونظرته إياهم أربعة أشهر ، ثم بعد ذلك السيف المرهف