الصفحه ١٦٣ : أن يقبل صدقته رجع إلى منزله ، فقبض رسول الله صلىاللهعليهوسلم ولم يقبل منه شيئا ، ثم أتى أبا بكر
الصفحه ١٦٥ : مِنْهُمْ) الآية ، ثم رواه عن أبي كامل عن أبي عوانة عن عمر بن أبي
سلمة عن أبيه مرسلا ، قال ولم يسنده أحد إلا
الصفحه ١٧١ : صلىاللهعليهوسلم : «أهلكك حب يهود» قال : يا رسول الله إنما أرسلت إليك
لتستغفر لي ولم أرسل إليك لتؤنبني ، ثم سأله
الصفحه ١٧٢ : على جنازة رجل فمرزه حذيفة كأنه أراد
أن يصده عن الصلاة عليها. ثم حكي عن بعضهم أن المرز بلغة أهل اليمامة
الصفحه ١٧٨ : تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ
يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ)
(١٠١)
يخبر
الصفحه ١٨١ : خلقهم كأحسن ما أنت راء ، وشطر كأقبح
ما أنت راء ، قالا لهم اذهبوا فقعوا في ذلك النهر فوقعوا فيه ثم رجعوا
الصفحه ١٩٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقالوا إنا نتبع الحجارة بالماء رواه البزار ، ثم قال :
تفرد به محمد بن
الصفحه ١٩١ : مسلم إلا ولله عزوجل في عنقه بيعة ، وفي بها أو مات عليها ثم تلا هذه الآية (١). ولهذا يقال من حمل في سبيل
الصفحه ٢١٢ : شيء قال عكرمة : أراه قال في دم فأعطاه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم شيئا ثم قال : «أحسنت إليك» قال
الصفحه ٢٢٠ : كان به من
ذلك شيء (مَرَّ كَأَنْ لَمْ
يَدْعُنا إِلى ضُرٍّ مَسَّهُ) ثم ذم تعالى من هذه صفته وطريقته فقال
الصفحه ٢٢٣ : رفع السماء ونصب هذه الجبال وسطح هذه الأرض الله
أرسلك إلى الناس كلهم؟ قال : «اللهم نعم» ثم سأله عن
الصفحه ٢٣٧ : نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيْنا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ
اللهُ شَهِيدٌ عَلى ما يَفْعَلُونَ (٤٦)
وَلِكُلِّ
أُمَّةٍ رَسُولٌ
الصفحه ٢٤٤ : الْآخِرَةِ) ـ قال ـ في الدنيا
الرؤيا الصالحة يراها العبد أو ترى له وهي في الآخرة الجنة» ثم رواه عن أبي كريب
الصفحه ٢٥٧ :
وَكانَ
اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً) [النساء : ١٥٧ ـ ١٥٨].
ثم بعد المسيح عليهالسلام بنحو ثلاثمائة
الصفحه ٢٦٤ : يستحيون أن
يتخلوا فيفضوا إلى السماء وأن يجامعوا نساءهم فيفضوا إلى السماء فنزل ذلك فيهم ثم
قال : حدثنا