الصفحه ١١ : ، ثم روي عن عكرمة نحو هذا.
ومعنى هذا أن الله
تعالى يقول كما أنكم لما اختلفتم في المغانم وتشاححتم فيها
الصفحه ١٤ : الآخرين ، هذه صفة مبتدأة
لأهل الكفر.
ثم قال ابن جرير :
ولا معنى لما قاله ، لأن الذي قبل قوله
الصفحه ١٨ : بن عمار عن أبي زميل سماك بن وليد الحنفي عن ابن
عباس ، عن عمر الحديث المتقدم ، ثم قال أبو زميل : حدثني
الصفحه ٢٧ :
شيء ، ثم ردفهم
المؤمنون يقتلونهم ويأسرونهم ، وأنزل الله (فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ
وَلكِنَّ اللهَ
الصفحه ٣١ : الضرير عن الأعمش ، واسمه سليمان بن مهران عن أبي سفيان واسمه طلحة
بن نافع عن أنس ، ثم قال : حسن. وهكذا روي
الصفحه ٣٦ : في ذلك فأشار عليهم بذلك وأشار بيده إلى حلقه ،
أي إنه الذبح ، ثم فطن أبو لبابة ورأى أنه قد خان الله
الصفحه ٣٧ : من الحق ما يرضى به منكم ، ثم تخالفوه في السر إلى غيره ، فإن ذلك هلاك
لأماناتكم ، وخيانة لأنفسكم
الصفحه ٣٨ : الآية مدنية ، ثم إن هذه القصة واجتماع قريش على
هذا الائتمار والمشاورة على الإثبات أو النفي أو القتل إنما
الصفحه ٤٣ : الله ليعذب قوما وأنبياؤهم بين أظهرهم حتى
يخرجهم ثم قال (وَما كانَ اللهُ
مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
الصفحه ٤٤ : عبادك ما
دامت أرواحهم في أجسادهم. فقال الرب : وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني».
ثم قال الحاكم
الصفحه ٤٥ : ء عن ابن عباس (وَما كانَ اللهُ
مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) ثم استثنى أهل الشرك فقال (وَما
الصفحه ٤٨ :
فَيَرْكُمَهُ) أي يجمعه كله وهو جمع الشيء بعضه على بعض كما قال تعالى في
السحاب (ثُمَّ يَجْعَلُهُ
رُكاماً) أي
الصفحه ٥٤ : سلم أخذ وبرة من هذا
البعير ، ثم قال : «ولا يحل لي من غنائمكم مثل هذه إلا الخمس ، والخمس مردود عليكم
الصفحه ٥٥ : خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ) فقال : هذا مفتاح كلام ، لله الدنيا والآخرة ، ثم اختلف
الناس في هذين السهمين ، بعد
الصفحه ٥٨ : ذلك عن ميعاد منكم ومنهم ، ثم
بلغكم كثرة عددهم وقلة عددكم ، ما لقيتموهم.
(وَلكِنْ لِيَقْضِيَ
اللهُ