الصفحه ٤٥٨ : الصلصال من حمأ ، وهو الطين. والمسنون : الأملس ، كما
قال الشاعر : [الخفيف]
ثم خاصرتها إلى
القبّة
الصفحه ٤٦٤ : تضحكون»
ثم أدبر حتى إذا كان عند الحجر رجع إلينا القهقرى فقال : «إني لما خرجت جاء جبريل عليهالسلام فقال
الصفحه ٤٦٦ : ء ، ثم قلبها وجعل عاليها سافلها ،
وإرسال حجارة السجيل عليهم وقد تقدم الكلام على السجيل في هود بما فيه
الصفحه ٤٦٨ : هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ) [المؤمنون : ١١٥ ـ
١١٦] ثم أخبر نبيه بقيام الساعة وأنها كائنة لا محالة
الصفحه ٤٨١ : مجاهد هاهنا أقوى من حيث
السياق ، لأنه تعالى أخبر أن ثم طرقا تسلك إليه ، فليس يصل إليه منها إلا طريق
الحق
الصفحه ٤٨٢ : قَوْمٌ
يَعْدِلُونَ) [النمل : ٦٠] ، ثم
قال تعالى :
(وَسَخَّرَ لَكُمُ
اللَّيْلَ وَالنَّهارَ وَالشَّمْسَ
الصفحه ٤٨٧ : إنما هذا أساطير
الأولين ، وهؤلاء قالوا : خيرا ، أي أنزل خيرا ، أي رحمة وبركة لمن اتبعه وآمن به.
ثم أخبر
الصفحه ٤٩٢ :
وعدك الله في الدنيا ، وما ادخر لك في الآخرة أفضل ، ثم قرأ هذه الآية (لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٥٠٦ : واحِدَةٍ) [لقمان : ٢٨].
ثم ذكر تعالى منته
على عباده في إخراجه إياهم من بطون أمهاتهم لا يعلمون شيئا ، ثم
الصفحه ٥٠٧ : ذَرَأَكُمْ فِي الْأَرْضِ وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ) [الملك : ٢٣ ـ ٢٤].
ثم نبه تعالى
عباده إلى النظر إلى الطير
الصفحه ٥١٢ : ؟ فأنا
عبد الله ورسوله» قال : ثم تلا عليهم هذه الآية (إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسانِ
الصفحه ٥١٩ : في الآخرة ، ثم أخبر تعالى أن رسولهصلىاللهعليهوسلم ليس بمفتر ولا كذاب ، لأنه إنما يفتري الكذب على
الصفحه ٥٢٦ :
ثم إنهم لم يزالوا
متمسكين به حتى بعث الله عيسى ابن مريم ، فيقال : إنه حولهم إلى يوم الأحد ، ويقال
الصفحه ٤ : فقال له مثل ذلك ، ثم عاد عليه حتى أغضبه ، فقال ابن عباس : أتدرون ما
مثل هذا؟ مثل صبيغ الذي ضربه عمر بن
الصفحه ٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالبكاء ثم قال «إن ذلك ليوم عظيم يوم يحتاج الناس إلى من
يتحمل عنهم من