الصفحه ٢٧٣ : أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ
الصفحه ٢٨١ : مكة فطافت بالبيت أربعين يوما ثم وجهها الله إلى الجودي
فاستقرت عليه فبعث نوح الغراب ليأتيه بخبر الأرض
الصفحه ٢٨٣ : الناس أنه
مجنون ، وكانت هذه تدل على الأضياف ثم قرأ (إِنَّهُ عَمَلٌ
غَيْرُ صالِحٍ) قال ابن عيينة وأخبرني
الصفحه ٢٨٦ : مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ
تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ
الصفحه ٢٩٠ : عنه : إنه والله يا هؤلاء ما أعلم على وجه الأرض أهل بلد
أخبث من هؤلاء. ثم مشى قليلا ثم أعاد ذلك عليهم
الصفحه ٢٩٧ : مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ (٨٩) وَاسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ)
(٩٠
الصفحه ٣٠٧ : ثم أتي النبي صلىاللهعليهوسلم فقال له مثل ذلك قال «فلعلها مغيبة في سبيل الله» ونزل
القرآن (وَأَقِمِ
الصفحه ٣١٤ : الْمُبِينِ) إلى قوله : (لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ) ثم تلاه عليهم زمانا ، فقالوا : يا رسول الله لو حدثتنا
الصفحه ٣١٦ :
: «اجلس اقرأ علي» فقرأت ساعة ، ثم نظرت إلى وجه رسول اللهصلىاللهعليهوسلم ، فإذا هو يتلون ، فتحيرت من
الصفحه ٣٢٩ : كيدكن (إِنَّ كَيْدَكُنَّ
عَظِيمٌ) ، ثم قال آمرا ليوسف عليهالسلام بكتمان ما وقع (يُوسُفُ أَعْرِضْ
عَنْ
الصفحه ٣٣٥ : دَأَباً فَما حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ
إِلاَّ قَلِيلاً مِمَّا تَأْكُلُونَ (٤٧)
ثُمَّ
يَأْتِي
الصفحه ٣٣٦ : والزروع ، وهن السنبلات الخضر.
ثم أرشدهم إلى ما
يعتدونه في تلك السنين ، فقال (فَما حَصَدْتُمْ
فَذَرُوهُ
الصفحه ٣٤٠ : بمصر ومضت السبع السنين المخصبة ، ثم
تلتها السبع السنين المجدبة ، وعم القحط بلاد مصر بكمالها ، ووصل إلى
الصفحه ٣٥٠ : السلف : كل من عصى الله فهو جاهل ، وقرأ (ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ
لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهالَةٍ
الصفحه ٣٦٤ : كُذِبُوا) خفيفة. قال عبد الله هو ابن أبي مليكة ثم قال لي ابن عباس
: كانوا بشرا ، ثم تلا (حَتَّى يَقُولَ