الصفحه ١٠٥ : عمار المساجد هم أهل الله» ثم قال : لا نعلم رواه
عن ثابت غير صالح ، وقد روى الدار قطني في الأفراد من
الصفحه ١٢٤ : الكلام تبكيتا وتقريعا وتهكما كما في قوله
(ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ
رَأْسِهِ مِنْ عَذابِ الْحَمِيمِ ذُقْ
الصفحه ١٢٥ : ألف
سنة حتى يقضي بين العباد ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار» (١) وذكر تمام الحديث.
وقال
الصفحه ١٣٠ : آمنين ، وحرم رجب في وسط الحول لأجل زيارة البيت والاعتمار به لمن
يقدم إليه من أقصى جزيرة العرب فيزوره ثم
الصفحه ١٣٦ :
قَوْماً
غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ) [محمد : ٣٨] (وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئاً) أي ولا
الصفحه ١٤١ :
ثم أخبر تعالى عن
تمام علمه فقال : (وَاللهُ عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ) فأخبر بأنه يعلم ما كان وما
الصفحه ١٥٨ : موسى بن عقبة بإسناده : ثم قال قال ابن شهاب فذكر
ما بعده عن موسى عن ابن شهاب.
والمشهور في هذه
القصة
الصفحه ١٦١ : .
وقد ترجم الطبراني
في مسند حذيفة تسمية أصحاب العقبة ، ثم روي عن علي بن عبد العزيز عن الزبير بن
بكار أنه
الصفحه ١٦٨ : حذر
النار
ثم قال تعالى جل
جلاله متوعدا هؤلاء المنافقين على صنيعهم هذا : (فَلْيَضْحَكُوا
الصفحه ١٧٠ : أعلم أني لو زدت على السبعين غفر له لزدت» قال
ثم صلى عليه ومشى معه وقام على قبره حتى فرغ منه ، قال فعجبت
الصفحه ١٧٣ : كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ)
(٩٠)
ثم بين تعالى حال
ذوي الأعذار في ترك الجهاد الذين جاءوا رسول الله
الصفحه ١٨٢ : لرجل أصابته وأصابت ولده وولد ولده ، ثم رواه
عن أبي نعيم عن مسعر عن أبي بكر بن عمرو بن عتبة عن ابن
الصفحه ١٨٦ : النخل
فأشعل فيه نارا ثم خرجا يشتدان حتى دخلا المسجد وفيه أهله ، فحرقاه وهدماه وتفرقوا
عنه ، ونزل فيهم من
الصفحه ١٩٦ : يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ) حتى بلغ قوله (الْجَحِيمِ) ثم عذر الله تعالى إبراهيم عليهالسلام ، فقال : (وَما
الصفحه ١٩٧ :
أخزى من أبي
الأبعد ، فيقال انظر إلى ما وراءك فإذا هو بذيخ متلطخ (١) ، أي قد مسخ ضبعا ثم يسحب