الصفحه ٤٦ :
منا وابن أختنا منا ومولانا منا إن أوليائي منكم المتقون» ثم قال هذا صحيح ولم
يخرجاه.
وقال عروة والسدي
الصفحه ٥١ : الناس ، فتركوه إلا من حفظه الله منهم ،
وهم قليل فمكث بذلك ما قدر الله أن يمكث ، ثم ائتمرت رؤوسهم بأن
الصفحه ٥٦ : وبنو المطلب.
قال ابن جرير (٣) : وقال آخرون : هم بنو هاشم ، ثم روي عن خصيف عن مجاهد ،
قال: علم الله أن
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوسلم قال لهم : «وآمركم بأربع ، وأنهاكم عن أربع. آمركم
بالإيمان بالله ـ ثم قال ـ هل تدرون ما الإيمان
الصفحه ٦٢ : واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف» ثم قام النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقال : «اللهم منزل الكتاب ، ومجري
الصفحه ٦٥ :
تواقف الناس أغمي على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ساعة ، ثم كشف عنه فبشر الناس بجبريل في جند من الملائكة
الصفحه ٧٥ :
القائل :
ولقد صحبت الناس
ثم سبرتهم
وبلوت ما وصلوا
من الأسباب (٢)
فإذا
الصفحه ٧٦ : منهن ، ثم ألقى
بقيتهن من يده وقال : لئن أنا حييت حتى آكلهن إنها لحياة طويلة ، ثم تقدم فقاتل
حتى قتل رضي
الصفحه ٨٥ : ، ثم قال : لا نعرفه
إلا من هذا الوجه.
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهاجِرُوا
ما لَكُمْ
الصفحه ٨٧ : حديث حاتم بن إسماعيل به
بنحوه.
ثم روي من حديث
عبد الحميد بن سليمان : عن ابن عجلان عن أبي وثيمة النضري
الصفحه ٩٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم زمن حنين اعتمر من الجعرانة ثم أمّر أبا بكر على تلك الحجة
، قال معمر : قال
الصفحه ٩٥ :
أبي بكر يوم عرفة
فطفت أتتبع بها الفساطيط أقرأها عليهم فمن ثم أخال حسبتم أنه يوم النحر ألا وهو
يوم
الصفحه ٩٧ : الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَلَمْ
يُظاهِرُوا عَلَيْكُمْ
الصفحه ٩٩ : ) قال : توبتهم خلع الأوثان وعبادة ربهم وإقام الصلاة وإيتاء
الزكاة ، ثم قال في آية أخرى : (فَإِنْ تابُوا
الصفحه ١٠٠ : ثُمَّ
أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْلَمُونَ)
(٦)
يقول تعالى لنبيه
صلوات الله