الصفحه ٥١٤ : إسماعيل ، حدثنا صخر بن جويرية عن نافع قال : لما
خلع الناس يزيد بن معاوية جمع ابن عمر بنيه وأهله ثم تشهد
الصفحه ٥١٥ : : (وَلكِنْ يُضِلُّ مَنْ
يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ثم يسألكم يوم القيامة عن جميع أعمالكم فيجازيكم عليها
الصفحه ٥٢٥ : ] ،
ثم قال : (وَهَداهُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) وهو عبادة الله وحده لا شريك له على شرع مرضي. وقوله
الصفحه ٥ : لي ، ضعه»
قال : فوضعته ، ثم رجعت فقلت : عسى أن يعطي هذا السيف من لا يبلي بلائي ، قال : فإذا
رجل
الصفحه ٩ :
أخيك ، قال : يا
رب ، فإني قد عفوت عنه ، قال الله تعالى : خذ بيد أخيك ، فادخلا الجنة». ثم قال
رسول
الصفحه ١٢ : من فريق من المؤمنين كذلك هم كارهون للقتال فهم
يجادلونك فيه بعد ما تبين لهم. ثم روي عن مجاهد نحوه أنه
الصفحه ١٣ : ؟»
فقال أبو بكر : يا رسول الله بلغنا أنهم بمكان كذا وكذا ، قال : ثم خطب الناس فقال
«كيف ترون؟» فقال عمر
الصفحه ١٩ : وحجارة السجيل ، وقوم شعيب بيوم الظلة ، فلما بعث الله تعالى موسى وأهلك
عدوه فرعون وقومه بالغرق في اليم ثم
الصفحه ٢٠ : مع الصديق رضي الله عنه وهما
يدعوان أخذت رسول الله صلىاللهعليهوسلم سنة من النوم ثم استيقظ مبتسما
الصفحه ٢٩ : وليسوا كذلك (١).
ثم أخبر تعالى أن
هذا الضرب من بني آدم شر الخلق والخليقة فقال (إِنَّ شَرَّ
الدَّوَابِّ
الصفحه ٣٠ : فدعاني فلم آته حتى صليت ثم أتيته فقال «ما منعك أن تأتيني؟
ألم يقل الله (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٢ :
واحد يصرفها كيف شاء» ثم قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم «اللهم مصرف
القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك
الصفحه ٣٣ : بالمعروف ولتنهن عن المنكر أو
ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم» ورواه عن أبي
الصفحه ٣٤ : ولتحاضن على الخير أو ليسحتنكم الله
جميعا بعذاب أو ليؤمرن عليكم شراركم ثم يدعو خياركم فلا يستجاب لهم
الصفحه ٤١ : فحدثهم من أخبار أولئك ثم يقول بالله أينا
أحسن قصصا أنا أو محمد؟ ولهذا لما أمكن الله تعالى منه يوم بدر