الصفحه ٤٠٥ : أُمُّ الْكِتابِ) يقول : هو الرجل يعمل الزمان بطاعة الله ثم يعود لمعصية
الله ، فيموت على ضلالة ، فهو الذي
الصفحه ٤١٧ : الشَّياطِينِ فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْها
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَشَوْباً
الصفحه ٤٤١ : ولذريته ، ثم ذكر
أنه افتتن بالأصنام خلائق من الناس ، وأنه تبرأ ممن عبدها ورد أمرهم إلى الله إن
شاء عذبهم
الصفحه ٤٤٢ : ظاهرها
وباطنها ، لا يخفى عليك منها شيء في الأرض ولا في السماء ، ثم حمد ربه عزوجل على ما رزقه من الولد بعد
الصفحه ٤٤٦ : الرجل ، أنثا بإذن الله» قال اليهودي
: لقد صدقت وإنك لنبي ثم انصرف ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٥ : جحيفة عن عبد الله : ما من عام بأمطر من عام ، ولكن الله يقسمه بينهم حيث
شاء عاما هاهنا وعاما هاهنا ، ثم
الصفحه ٤٥٩ : عليهم نارا فأحرقتهم ، ثم خلق
ملائكة أخرى فقال لهم مثل ذلك ، فقالوا : لا نفعل ، فأرسل عليهم نارا فأحرقتهم
الصفحه ٤٦٢ : علي رضي الله عنه ، وعنده ابن لطلحة
فحبسه ثم أذن له ، فلما دخل قال : إني لأراك إنما حبستني لهذا ، قال
الصفحه ٤٧٧ : الَّذِينَ
أَساؤُا بِما عَمِلُوا وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَى) [النجم : ٣١] ثم
نزه نفسه عن
الصفحه ٤٨٣ :
صنعتها ، ثم أخذها
الناس عنه قرنا بعد قرن ، وجيلا بعد جيل ، يسيرون من قطر إلى قطر ، ومن بلد إلى
بلد
الصفحه ٤٨٤ : قوله : (وَعَلاماتٍ وَبِالنَّجْمِ هُمْ
يَهْتَدُونَ) يقول : النجوم وهي الجبال ، ثم نبه تعالى على عظمته
الصفحه ٤٨٦ :
وَأَتاهُمُ
الْعَذابُ مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ (٢٦)
ثُمَّ
يَوْمَ الْقِيامَةِ يُخْزِيهِمْ
الصفحه ٤٨٨ :
١٧] وقال لرسوله صلىاللهعليهوسلم (وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ
لَكَ مِنَ الْأُولى) [الضحى : ٤] ثم
وصف
الصفحه ٤٩٠ : فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ) [الملك : ١٨]. ثم
أخبر الله تعالى رسوله صلىاللهعليهوسلم أن حرصه على هدايتهم لا
الصفحه ٤٩٧ : الْحُسْنى) إنكار عليهم في دعواهم مع ذلك أن لهم الحسنى في الدنيا وإن
كان ثم معاد ففيه أيضا لهم الحسنى