الصفحه ٢٩٠ : ءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) يرشدهم إلى نسائهم فإن النبي للأمة بمنزلة الوالد فأرشدهم
إلى ما هو أنفع لهم
الصفحه ٢٨٩ : أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللهَ وَلا
تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (٧٨)
قالُوا
الصفحه ٢٩٢ : الله ويقول : (هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) فقام الملك فلز بالباب ـ يقول فشده ـ واستأذن جبريل
الصفحه ٢٠٧ : وأقبلوا من البادية كلهم حتى دخلوا على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال الله عزوجل : (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ
الصفحه ١٦ :
الحنفي أبو زميل ، حدثني ابن عباس حدثني عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : لما كان
يوم بدر ، نظر النبي
الصفحه ٢٠٦ : سمرة ، قال : جاء
عثمان رضي الله عنه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم بألف دينار في ثوبه حتى جهز النبي
الصفحه ٤٦٠ : مساجد خارجة من قراهم ، فإذا أراد النبي أن يستنبئ
ربه عن شيء خرج إلى مسجده فصلى ما كتب الله له ، ثم سأله
الصفحه ١٩٦ : رجالا من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم : قالوا : يا نبي الله إن من آبائنا من كان يحسن الجوار
ويصل
الصفحه ٣٠٧ : ثم أتي النبي صلىاللهعليهوسلم فقال له مثل ذلك قال «فلعلها مغيبة في سبيل الله» ونزل
القرآن (وَأَقِمِ
الصفحه ٣١٧ :
قال : «فأكرم
الناس يوسف نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله» قالوا : ليس عن هذا
نسألك
الصفحه ٥٢٠ : عذبه المشركون حتى يكفر بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، فوافقهم على ذلك مكرها ، وجاء معتذرا إلى النبي
الصفحه ١٧ : طلحة والعوفي عن ابن عباس أن هذه الآية الكريمة قوله (إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ) في دعاء النبي
الصفحه ٤٠ : وأخذ الله بأبصارهم عن نبيه محمد صلىاللهعليهوسلم وهو يقرأ (يس وَالْقُرْآنِ
الْحَكِيمِ ـ إلى قوله
الصفحه ٧٦ : .
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
(٦٤)
يا أَيُّهَا
الصفحه ١٩٥ : فنزل على قبر أمه فناجى
ربه طويلا ، ثم إنه بكى فاشتد بكاؤه وبكى هؤلاء لبكائه ، وقالوا ما بكى نبي الله