الصفحه ١٤ : وغيرهم من علمائنا عن عبد
الله بن عباس ، كل قد حدثني بعض هذا الحديث فاجتمع حديثهم فيما سقت من حديث بدر
الصفحه ٢٦ :
وفي سنن أبي داود
والنسائي ومستدرك الحاكم وتفسير ابن جرير وابن مردويه من حديث داود بن أبي هند عن
الصفحه ٢٨ : نعمته (١) وهكذا فسره ابن جرير أيضا ، وفي الحديث «وكل بلاء حسن
أبلانا» وقوله (إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ
الصفحه ٦٢ : يحب الصمت عند ثلاث عند تلاوة
القرآن ، وعند الزحف ، وعند الجنازة» وفي الحديث الآخر المرفوع ، يقول الله
الصفحه ٧٢ : يَرَهُ) (١) [الزلزلة : ٧ ـ ٨]
رواه البخاري وهذا لفظه ، ومسلم كلاهما من حديث مالك.
وقال الإمام أحمد
الصفحه ١٢١ : فسد من عبادنا كان فيه شبه من النصارى. وفي
الحديث الصحيح «لتركبن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة
الصفحه ١٢٧ :
يبلغه يكون أوعى له من بعض من سمعه» (٢) رواه البخاري في التفسير وغيره. ومسلم من حديث أيوب عن
محمد وهو ابن
الصفحه ١٤٩ : الزكاة كفايته في ذهابه وإيابه. والدليل على ذلك الآية وما
رواه الإمام أبو داود وابن ماجة من حديث معمر عن
الصفحه ١٥٣ : الله كما صنعت فارس والروم؟ قال «فهل الناس
إلا هم؟» (٢) وهذا الحديث له شاهد في الصحيح.
(أَلَمْ
الصفحه ١٦١ : هذه الآية الكريمة في ثعلبة بن
حاطب الأنصاري.
__________________
(١) تقدم الحديث مع
تخريج في تفسير
الصفحه ١٦٢ :
وقد ورد فيه حديث
رواه ابن جرير (١) هاهنا ، وابن أبي حاتم من حديث معان بن رفاعة عن علي بن
يزيد عن
الصفحه ١٦٩ :
تفسير سورة ٩ ، باب ١٢ ، ومسلم في المنافقين حديث ٤ ، وفضائل الصحابة حديث ٢٥ ،
وأحمد في المسند ٢ / ١٨.
الصفحه ١٧٠ : يحيى بن سعيد القطان عن
عبيد الله به.
وقد روي من حديث
عمر بن الخطاب نفسه أيضا بنحو من هذا ، فقال
الصفحه ١٨٦ : ء ، ولهذا جاء في الحديث
الصحيح أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «صلاة في مسجد قباء كعمرة» (١) ، وفي
الصفحه ١٩٢ : الصيام من المؤمنين.
وقد ورد في حديث
مرفوع نحو هذا ، وقال ابن جرير (٤) : حدثني محمد بن عبد الله بن بزيع