الصفحه ١٩٣ :
حديث ١٦ ، وأحمد في المسند ٣ / ٦ ، ٣٠ ، ٤٣ ، ٥٧.
(٣) المسند ٥ / ٥٣٣.
(٤) أخرجه البخاري في
تفسير سورة
الصفحه ٢١١ : وصدقه وأمانته وذكر الحديث وقال سفيان بن عيينة عن جعفر بن
محمد عن أبيه في قوله تعالى : (لَقَدْ جاءَكُمْ
الصفحه ٢١٩ : في الحياة
الدنيا وفي الآخرة وفي جميع الأحوال ولهذا جاء في الحديث : «إن أهل الجنة يلهمون
التسبيح
الصفحه ٢٢٧ : غيركم ، كما جاء في الحديث «ما من ذنب أجدر أن يعجل الله عقوبته في الدنيا مع
ما يدخر الله لصاحبه في الآخرة
الصفحه ٢٢٨ : والإسلام والمأدبة الجنة والداعي محمدصلىاللهعليهوسلم (٤)» وهذا الحديث مرسل.
وقد جاء متصلا من
حديث الليث
الصفحه ٢٣٠ :
وزيادة ، فالحسنى
الجنة والزيادة النظر إلى وجه الرحمن عزوجل» ورواه أيضا ابن أبي حاتم من حديث أبي
الصفحه ٢٣٢ : الطواغيت» (١) الحديث ، وقوله : (وَرُدُّوا إِلَى
اللهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِ) أي ورجعت الأمور كلها إلى الله
الصفحه ٢٣٦ : النَّاسَ شَيْئاً وَلكِنَّ النَّاسَ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) وفي الحديث عن أبي ذر عن النبي
الصفحه ٢٤٠ : الله أحدّ من
موساك» وذكر تمام الحديث.
ثم رواه عن سفيان
بن عيينة عن أبي الزهراء عمرو بن عمرو عن عمه
الصفحه ٢٦٥ : إثرها فلا أدري ما كان بعدي ، وهذا الحديث مخرج في صحيحي البخاري ومسلم
بألفاظ كثيرة فمنها قالوا : جئناك
الصفحه ٢٦٦ : السنن من حديث
يزيد بن هارون به وقال الترمذي : هذا حديث حسن.
وقال مجاهد (وَكانَ عَرْشُهُ عَلَى الْما
الصفحه ٢٦٨ : ء كما جاء في الحديث «والذي نفسي
بيده لا يصيب المؤمن هم ولا غم ولا نصب ولا وصب ولا حزن حتى الشوكة يشاكها
الصفحه ٢٦٩ : بحسناته في الدنيا ويثاب عليها في الآخرة (١) ، وقد ورد في الحديث المرفوع نحو من هذا.
وقال تعالى : (مَنْ
الصفحه ٢٧١ : مَوْعِدُهُ) [هود : ١٧].
وفي صحيح مسلم من
حديث شعبة عن أبي بشر عن سعيد بن جبير عن أبي موسى الأشعري رضي الله
الصفحه ٢٩٤ : مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ) أي وما هذه النقمة ممن تشبه بهم في ظلمهم ببعيد عنه ، وقد
ورد في الحديث