الصفحه ١٥٨ : العشرة ما يصدق عليه اسم الكسوة
من قميص أو سراويل أو إزار أو عمامة أو مقنعة ، أجزأه ذلك ، واختلف أصحابه في
الصفحه ٢٨٣ : لَيُؤْمِنُنَّ بِها قُلْ إِنَّمَا
الْآياتُ عِنْدَ اللهِ وَما يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ (١٠٩
الصفحه ٣٤٠ : الله عزوجل : من عمل حسنة فله عشر أمثالها وأزيد ومن عمل سيئة فجزاؤها
مثلها أو أغفر ومن عمل قراب الأرض
الصفحه ٤١٧ : مالك عن البراء بن عازب قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا وباء مع السيف
ولا نجاء مع الجراد
الصفحه ٤٢٥ : الأنصار وهذا هو أصح وأصرح والله
أعلم والكلام في قوله عليهالسلام : «لا تخيروني على موسى» كالكلام على قوله
الصفحه ٣١٣ : فيخرج من كل عشرة واحدا ، وما
يلقط الناس من سنبله (١).
وقد روى الإمام
أحمد وأبو داود في سننه من حديث
الصفحه ٩٠ : يغتال الرجل فيخدعه حتى يدخله بيتا فيقتله ، ويأخذ ما
معه : إن هذه محاربة ، ودمه إلى السلطان لا إلى ولي
الصفحه ٢٥٤ : وَالسَّماواتُ) فيبسطهما ويسطحهما ، ثم يمدهما مد الأديم العكاظي (لا تَرى فِيها عِوَجاً وَلا أَمْتاً) ثم يزجر الله
الصفحه ٢٨٢ : » قال أبو جهل : وأبيك لنعطينكها وعشرة أمثالها قالوا : فما هي؟
قال قولوا «لا إله إلا الله» فأبوا واشمأزوا
الصفحه ٣٧٧ : سيئاتهم عن الجنة (وَإِذا صُرِفَتْ أَبْصارُهُمْ تِلْقاءَ
أَصْحابِ النَّارِ قالُوا رَبَّنا لا تَجْعَلْنا
الصفحه ٤١٠ : فَلَنَأْتِيَنَّكَ بِسِحْرٍ مِثْلِهِ فَاجْعَلْ بَيْنَنا
وَبَيْنَكَ مَوْعِداً لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكاناً
الصفحه ٤٤٨ : عليهالسلام ضرب عليهم الخراج ، سبع سنين وقيل ثلاث عشرة سنة ، وكان
أول من ضرب الخراج ثم كانوا في قهر الملوك من
الصفحه ٤١ : ، قال : قال
رسول اللهصلىاللهعليهوسلم «من توضأ على طهر
، كتب له عشر حسنات» ورواه أيضا من حديث عيسى بن
الصفحه ٢٤٧ : بخمس وعشرين سنة ، ألبسوا شيعا وذاق بعضهم بأس بعض. وبقيت
اثنتان لا بد منهما واقعتان ، الرجم والخسف
الصفحه ٣١٠ : .
(وَقالُوا هذِهِ
أَنْعامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لا يَطْعَمُها إِلاَّ مَنْ نَشاءُ بِزَعْمِهِمْ
وَأَنْعامٌ حُرِّمَتْ