الصفحه ٣٠٢ :
فِي
الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ)
يقول : ما جعل
عليكم في الإسلام من ضيق ، وقال مجاهد والسدي : ضيقا حرجا
الصفحه ٦٤ : : الضعيف الذي لا دين له
، والذين هم فيكم تبع أو تبعا ـ شك يحيى ـ لا يبتغون أهلا ولا مالا ، والخائن الذي
لا
الصفحه ١٢٣ :
الكفار ، وولايتهم ، ففيه وفي عبد الله بن أبي نزلت الآيات في المائدة (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ١٧٦ : ، فعليه بقرة ، فإن لم يجد أطعم عشرين
مسكينا ، فإن لم يجد صام عشرين يوما ، وإن قتل نعامة أو حمار وحش أو
الصفحه ١٨٨ : أكثم : تخشى أن يضرني شبهه يا رسول الله؟ فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا ، إنك مؤمن
وهو كافر ، إنه
الصفحه ١٤١ : ، (وَالصَّابِئُونَ) لما طال الفصل حسن العطف بالرفع ، والصابئون طائفة بين
النصارى والمجوس ليس لهم دين ، قاله مجاهد
الصفحه ٣٢٨ : (وَأَوْفُوا الْكَيْلَ
وَالْمِيزانَ بِالْقِسْطِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَها) فقال «من أوفى على يده في
الصفحه ٣٥٤ : ، معاملة له بنقيض قصده ومكافأة
لمراده بضده ، فعند ذلك استدرك اللعين وسأل النظرة إلى يوم الدين ، قال
الصفحه ٤٣٩ : البدن والدين وكل ما حرمه فهو
خبيث ضار في البدن والدين وقد تمسك بهذه الآية الكريمة من يرى التحسين
الصفحه ٢٤٥ :
يا رسول الله لقد
أطلت الجلوس ، حتى أومأ بعضنا إلى بعض أنه ينزل عليك ، قال «لا ولكنها كانت صلاة
الصفحه ١٥٥ :
النساء ، فكان عثمان بن مظعون ممن حرم النساء فكان لا يدنو من أهله ولا يدنون منه
، فأتت امرأته عائشة رضي
الصفحه ٤٧٩ :
دعاها ، وسواء
لديها من دعاها ومن دحاها ، كما قال إبراهيم (يا أَبَتِ لِمَ
تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ
الصفحه ١٣ : السيرة ١ / ٣٨٦ ـ ٣٨٨ في ثلاثة وعشرين بيتا. وفيها : «فإياك ... لتفصدا».
(٢) في السيرة : «لا
تنسكنّه
الصفحه ٣٣٥ : نتذاكر الساعة فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم «لا تقوم الساعة
حتى تروا عشر آيات : طلوع الشمس من مغربها
الصفحه ١٥٦ : إِطْعامُ عَشَرَةِ
مَساكِينَ) يعني محاويج من الفقراء ومن لا يجد ما يكفيه.
وقوله (مِنْ أَوْسَطِ ما