الصفحه ٤٢٨ : ء سلفا وخلفا. وروى ابن جرير عن قتادة في هذا قولا غريبا لا
يصح إسناده إلى حكاية قتادة وقد رده ابن عطية
الصفحه ٦٩ :
وإذا كان ابن نوح
الكافر ، غرق فكيف يبقى عوج بن عنق وهو كافر وولد زنية؟ هذا لا يسوغ في عقل ولا
شرع
الصفحه ١٥١ : قِسِّيسِينَ
وَرُهْباناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ) تضمن وصفهم بأن فيهم العلم والعبادة والتواضع ، ثم وصفهم
الصفحه ٤٥٨ : أن ليس فيهم مثلها رغبت عنه وأرادت شيئا آخر فدعا الله أن
يجعلها كلبة فصارت كلبة فذهبت دعوتان فجا
الصفحه ١٠٧ : بأمرهم كله وما أرادوا ، فأنزل الله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ
الصفحه ٣٦٣ : أبو العالية (كَما بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ) ردّوا إلى علمه فيهم وقال سعيد بن جبير كما بدأكم تعودون
كما
الصفحه ٣٧٤ : لأرجو أن أكون أنا وعثمان وطلحة والزبير من الذين قال الله
تعالى فيهم : (وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ
الصفحه ٤٥٩ : على هذا الرجل
وجيشه ، قال حتى أؤامر ربي أو حتى أؤامر ، قال فآمر في الدعاء عليهم فقيل له لا
تدع عليهم
الصفحه ٢٧٧ : الْأَبْصارُ) فيه أقوال للأئمة من السلف [أحدها] لا تدركه في الدنيا ،
وإن كانت تراه في الآخرة ، كما تواترت به
الصفحه ٢٤٤ : النبيصلىاللهعليهوسلم «إني لا أخاف على
أمتي إلا الأئمة المضلين ، فإذا وضع السيف في أمتي ، لم يرفع عنهم إلى يوم القيامة
الصفحه ١١٠ : الاحتجاج بهذه
الآية على ما دلت عليه ، وقد احتج الأئمة كلهم على أن الرجل يقتل بالمرأة بعموم
هذه الآية
الصفحه ١٩٩ : ، وهكذا قرر هذا الحكم على مقتضى هذه الآية غير واحد
من أئمة التابعين والسلف رضي الله عنهم ، وهو مذهب الإمام
الصفحه ١٨٥ :
أفي كل عام؟ فسكت
، قال : ثم قالوا : أفي كل عام؟ فقال «لا» ، ولو قلت : نعم لوجبت ولو وجبت لم
الصفحه ٩٤ :
يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ) [الإسراء : ٥٧]
وهذا الذي قاله هؤلاء الأئمة لا خلاف بين
الصفحه ١٦ : ، فهذا يؤخذ منه الحكمان معا ، يؤخذ
حكم الآلة التي يذكى بها ، وحكم المذكى وأنه لا بد من انهار دمه بآلة