الصفحه ١٥٢ : الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
(وَما لَنا لا
نُؤْمِنُ بِاللهِ وَما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ
الصفحه ٢١٦ : أولى بالعذاب ،
ومعاجلة العقوبة منهم ، لو لا لطفه وإحسانه.
(وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي
الصفحه ٤٦٤ :
ولا بكما ولا عميا
إلا عن الهدى ، كما قال تعالى : (وَلَوْ عَلِمَ اللهُ
فِيهِمْ خَيْراً
الصفحه ١٢٤ : ، والنهي عن المنكر ، لا يردهم عن ذلك راد ، ولا
يصدهم عنه صاد ، ولا يحيك فيهم لوم لائم ، ولا عذل عاذل.
قال
الصفحه ٣٩٧ : دارِهِمْ جاثِمِينَ) أي صرعى لا أرواح فيهم ولم يفلت منهم أحد لا صغير ولا كبير
لا ذكر ولا أنثى ، قالوا : إلا
الصفحه ١٠٤ : فأخر عنه الرجم ، ثم زنى
رجل في إثرة من الناس فأراد رجمه ، فحال قومه دونه وقالوا : لا نرجم صاحبنا حتى
الصفحه ١٣٢ : الآية «لو لا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس
ما كانوا يعملون» قال : كذا قرأ
الصفحه ١٨٤ : الآية (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَسْئَلُوا عَنْ أَشْياءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) الآية
الصفحه ٢٣١ : (مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ
وَلا شَفِيعٌ) أي لا قريب لهم ولا شفيع فيهم ، من عذابه إن أراده بهم ، (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٢٣٦ : ، فناداني فقال : إن الله قد سمع قول قومك لك ، وما ردوا
عليك ، وقد بعث إليك ملك الجبال ، لتأمره بما شئت فيهم
الصفحه ٢٦٨ :
وقال آخرون :
ويدخل بنو البنات فيهم أيضا ، لما ثبت في صحيح البخاري ، أن رسول الله
الصفحه ١٠١ : أهله ، ثم قال «أما بعد
فإنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم
الصفحه ٩ : ، فإذا رجع تقلد قلادة من شعر فلم يعرض له
أحد ، وكان المشرك يومئذ لا يصد عن البيت ، فأمروا أن لا يقاتلوا
الصفحه ٢٢٥ :
السماء فمتى ندرك هذه؟ والله لا نؤمن به أبدا ولا نصدقه ، قال : فقام عنه الأخنس
وتركه.
وروى ابن جرير من
الصفحه ٢٣٩ : عباس وغيره بالصحة.
وقوله (وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ) أي في حفظ روح المتوفى ، بل يحفظونها وينزلونها حيث