الصفحه ٢٩٥ : ، لأن الآية مكية ، واليهود لا
يحبون الميتة.
وقال ابن جرير (٢) : حدثنا ابن وكيع ، حدثنا جرير ، عن عطا
الصفحه ٣٠٣ : ، كقوله تعالى : (أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي
آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطانَ إِنَّهُ لَكُمْ
الصفحه ٣٠٤ : ءَ اللهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ) قال : إن هذه الآية آية لا ينبغي لأحد أن يحكم على الله في
خلقه ولا
الصفحه ٣٠٦ : أقررنا أن الرسل قد بلغونا رسالاتك وأنذرونا لقاءك ،
وأن هذا اليوم كائن لا محالة ، وقال تعالى
الصفحه ٣١٢ : يَوْمَ حَصادِهِ
وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (١٤١)
وَمِنَ
الْأَنْعامِ حَمُولَةً
الصفحه ٣٢١ :
تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلا تَتَّبِعْ أَهْواءَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا
وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٣٠ : من فوق الصراط
فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئا من تلك الأبواب قال ويحك لا تفتحه فإنك إن فتحته
تلجه
الصفحه ٣٥١ :
أنواع الأسباب وأكثرهم مع هذا قليل الشكر على ذلك كقوله (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللهِ لا
تُحْصُوها
الصفحه ٣٥٧ : الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يَبْلى) [طه : ١٢٠] أي
لئلا تكونا ملكين ، كقوله (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا
الصفحه ٣٥٩ : الشجرة التي نهيتك عنها؟ قال : حواء أمرتني ،
قال : فإني قد أعقبتها أن لا تحمل إلا كرها ولا تضع إلا كرها
الصفحه ٣٦٠ : بن هارون عن إصبع
هو ابن زيد الجهني ، وقد وثقه يحيى بن معين وغيره ، وشيخه أبو العلاء الشامي لا
يعرف
الصفحه ٤٠١ : الناس أشياءهم ، أي لا يخونوا الناس في أموالهم
ويأخذوها على وجه البخس وهو نقص المكيال والميزان وتدليسا
الصفحه ٤٠٢ : العادل الذي لا يجوز أبدا.
(وَقالَ الْمَلَأُ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَئِنِ اتَّبَعْتُمْ
الصفحه ٤٠٧ : نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ) [الأنبياء : ٢٥]
وقوله تعالى : (وَسْئَلْ مَنْ
الصفحه ٤١١ : حق وهو باطل قال ابن عباس فجعلت
لا تمر بشيء من حبالهم ولا من خشبهم إلا التقمته فعرفت السحرة أن هذا شي